الأسهم السعودية تغلق على انخفاض في تداولاتها لنهاية الأسبوع بـ14 نقطة

بتداول أكثر من 376 مليون سهم

الأسهم السعودية تغلق على انخفاض في تداولاتها لنهاية الأسبوع بـ14 نقطة
TT

الأسهم السعودية تغلق على انخفاض في تداولاتها لنهاية الأسبوع بـ14 نقطة

الأسهم السعودية تغلق على انخفاض في تداولاتها لنهاية الأسبوع بـ14 نقطة

أغلق مؤشر سوق الأسهم السعودية اليوم (الخميس) على انخفاض في ختام تداولات الأسبوع بـ 14.46 نقطة بنسبة تراجع بلغت 0.21 في المائة ليقفل عند مستوى 6805.84 نقطة، وبتداولات تجاوزت 1.7 مليار دولار (6.7 مليار ريال).
وشهدت تداولات اليوم ارتفاع أسهم 75 شركة، فيما تراجعت أسهم 88 شركة، إذ بلغ عدد الأسهم المتداولة أكثر من 376 مليون سهم توزعت على أكثر من 157 ألف صفقة.



غانا تسجل نمواً قوياً بنسبة 7.2 % خلال الربع الثالث

تجار يبيعون بضائعهم بسوق ماكولا في أكرا (رويترز)
تجار يبيعون بضائعهم بسوق ماكولا في أكرا (رويترز)
TT

غانا تسجل نمواً قوياً بنسبة 7.2 % خلال الربع الثالث

تجار يبيعون بضائعهم بسوق ماكولا في أكرا (رويترز)
تجار يبيعون بضائعهم بسوق ماكولا في أكرا (رويترز)

نما الاقتصاد الغاني بنسبة 7.2 في المائة خلال الربع الثالث من عام 2024، في علامة أخرى على تعافي البلاد من أسوأ أزمة اقتصادية تواجهها منذ جيل، وفقاً للبيانات الصادرة عن وكالة الإحصاء، يوم الأربعاء.

وأظهر تقرير الناتج المحلي الإجمالي أن النمو السنوي في الربع الثالث كان الأعلى منذ الربع الثاني من عام 2019، وفق «رويترز».

يأتي هذا الزخم الاقتصادي الإيجابي مع استعداد الرئيس والحكومة الجديدين لتولي السلطة في 7 يناير (كانون الثاني)، بعد فوز الرئيس السابق وزعيم المعارضة الرئيسي، جون درامياني ماهاما، في الانتخابات التي جرت يوم السبت.

كما تم تعديل نمو الربع الثاني من عام 2024 إلى 7 في المائة من 6.9 في المائة، وفقاً لما ذكرته الوكالة.

ومن حيث القطاعات، سجل القطاع الصناعي، الذي يقوده التعدين واستخراج الأحجار، نمواً بنسبة 10.4 في المائة، فيما نما قطاع الخدمات بنسبة 6.4 في المائة، وقطاع الزراعة بنسبة 3.2 في المائة.

ومع ذلك، سجل قطاع الكاكاو في غانا، ثاني أكبر منتج في العالم، تراجعاً بنسبة 26 في المائة للربع الخامس على التوالي.

كانت غانا قد تخلفت عن سداد معظم ديونها الخارجية في عام 2022، مما أدى إلى إعادة هيكلة مؤلمة. ورغم ارتفاع قيمة العملة المحلية (السيدي)، فإن ارتفاع معدلات التضخم واستدامة الدين الحكومي لا يزالان يشكّلان مصدر قلق للمستثمرين.