* بيروت تستضيف مهرجان «أسبوع عالمي لسوريا» لإعادة الأمل
* بيروت: فيفيان حداد
* للسنة الثانية على التوالي تستضيف بيروت مهرجان «أسبوع عالمي لسوريا»، الذي يبدأ في 17 أبريل (نيسان) الحالي لينتهي في24 منه، أما افتتاحه فسيتمّ رسميا في 18 أبريل في قصر اليونيسكو.
يهدف المهرجان الذي يضمّ برنامجه عروضا موسيقية وورشات عمل ومؤتمرات، إلى إعادة الأمل والسلام لأهل سوريا من أجل مستقبل إيجابي لهم.
ومن بين الموسيقيين المشاركين في هذا المهرجان، الذي يقام بالتوازي مع بلدين آخرين (نيويورك وبرلين)، عازف الغيتار النرويجي والمختصّ بالموسيقى الإلكترونية ايفند آرسيت، والسويسرية التيبيتية عائشة ديفي، إضافة إلى الهولندي الذي يعمل على الصوت والصورة مارسيل وايركس، وكورال الفيحاء اللبناني، والمنشد السوري دياب سكّري، وعازف الهردي - غاردي فالنتاين كلاستييه، ومغنيا الراب السوري سيد درويش واللبناني «الراس»، وكذلك الفرقة الغنائية السورية «طنجرة ضغط». وتتوزّع أماكن العرض على مسارح قصر اليونيسكو ومترو المدينة والمعهد الفرنسي وراديو بيروت وتاء مربوطة ومزيان وأونوماتوبيا.كما سيضم برنامج المهرجان، حفلات موسيقية حيّة يتمّ فيها جمع التبرّعات للاجئين السوريين، واحتفالية في اليونيسكو لمناسبة اليوم العالمي للجاز.
ويؤكّد مدير المهرجان هانيبال سعد والذي تنظّمه شركة «ميوزيك أند بيوند»، بأن هذا الحدث هو بمثابة الاحتفال بفكرة السلام عبر الموسيقى، مشيرًا إلى أن هدفه مشاركة العالم بأشياء جميلة عن سوريا.
وتنتشر فعاليات المهرجان في ثلاث عشرة دولة وأكثر من خمس وثلاثين مدينة في العالم، بينها هولندا وإنجلترا وأميركا وألمانيا وإسبانيا والنمسا وغيرها.
وكانت الشركة المنظّمة للمهرجان (ميوزك أند بيوند) قد سبق وأقامت عدة عروض موسيقية في سوريا قبيل اندلاع الحرب فيها، وبينها (مهرجان الجاز) منذ عام 2005 حتى 2011 والذي تحوّل إلى أضخم العروض الموسيقية فيها واستقطب عازفين ومؤلّفين من مختلف بلدان العالم.
* الموت يغيب الممثلة الأميركية دوريس روبرتس عن 90 عاما
* ذكرت تقارير، أمس، أن الممثلة الأميركية الحائزة على جائزة «أيمي» التلفزيونية، دوريس روبرتس، قد توفيت عن عمر يناهز الـ90 عاما.
وأفادت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، في عددها الصادر اليوم، بأن روبرتس، التي تشتهر بلعب دور الأم في مسلسل «إيفري بودي لافز رايموند»، قد توفيت أثناء نومها في منزلها، في لوس أنجليس، الأحد الماضي.
يذكر أن روبرتس، أثناء مسيرتها المهنية الممتدة منذ 64 عاما، حازت على خمس جوائز «إيمي»، أربع منها لدورها في مسلسل «إيفري بودي لافز رايموند»، والخامسة عن دورها في مسلسل «إيلس وير»، عام 1982.
ونعى راي رومانو، الذي لعب دور رايموند في المسلسل الذي امتد لتسعة مواسم، روبرتس، وتحدث حول روحها وطاقتها الجميلة، قائلا، في بيان: «دوريس روبرتس كان لديها طاقة وروح تبهرني».
يشار إلى أن دوريس أنهت أخيرا أربعة مشاريع فنية: فيلم تلفزيوني، وفيلمين سينمائيين، وفيلم قصير؛ وسوف يتم عرضها قريبا.
* الممثلة أوليفيا وايلد تعلن نبأ حملها في طفلها الثاني
* أعلنت الممثلة الأميركية أوليفيا وايلد نبأ حملها في طفلها الثاني من خطيبها الممثل جيسون سوديكس.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، اليوم الثلاثاء، أن أوليفيا أعلنت نبأ حملها من خلال نشر صورة لها على صفحتها على موقع «إنستغرام»، حيث بدت أوليفيا وهي تشير لبطنها الممتلئ، وبجانبها ابنها أوتيس.
يشار إلى أن أوتيس سوف يكمل عامه الثاني اليوم، وأن أوليفيا وجيسون التقيا عام 2011، وتقدم جيسون لخطبتها عام 2013. وكانت أوليفيا وجيسون قد أعربا سابقا في حوارات عن رغبتهما في إنجاب شقيق لطفلهما
* المغنية مونيكا تهجر اللحوم الحمراء لتكسب صحتها
* ذكر تقرير إخباري، أمس، أن المغنية الأميركية، مونيكا، أكدت أنها تحاول الابتعاد عن اللحوم الحمراء لكي تتمتع هي وأسرتها بصحة أفضل.
ونقل موقع «كونتاكت ميوزيك» الإلكتروني، المعني بأخبار المشاهير، عن مونيكا قولها: «أحاول الابتعاد عن لحوم الأبقار والخنازير.. إن الأمر في غاية الصعوبة.. في نطاق أسرتي، لدينا كثير من ارتفاع ضغط الدم وأشياء من هذا القبيل، لذا أحاول فعلا أن أجد أكلات أخرى تمنحهم النكهة وتكون جيدة الطعم، ولكن دون أن تتسبب في أي تأثير سيء على صحتهم».
* أستراليا تطلق سراح زوجة جوني ديب بسبب حسن سلوكها
* قضت محكمة أسترالية بإطلاق سراح أمبر هيرد، زوجة الممثل جوني ديب، بسبب حسن سلوكها، بعدما اعترفت أنها مذنبة فيما يتعلق بتزوير وثائق سفر لإدخال كلبين بصورة غير قانونية إلى البلاد. وقد اصطحب ديب زوجته هيرد لحضور جلسة في قاعة محكمة ساوثبورت التي كانت مكتظة، بالقرب من المكان الذي كان يصور فيه أحد أجزاء سلسلة أفلام «قراصنة الكاريبي» (بايرتس أوف ذا كاربيان)، حيث طفت الفضيحة على السطح العام الماضي.
ولم يُدِنْ القاضي هيرد، لكنه أصدر أمرا رسميا بأن تخضع للرقابة لمدة شهر، أو أن تدفع غرامة قدرها 767 دولارا.
وواجهت هيرد (29 عاما) اتهامات بإدخال حيوانات بصورة غير قانونية، بعدما اتهمت السلطات الزوجين بتهريب كلبين من فصيلة يوركشير تيريار، هما بيستول وبو، إلى البلاد دون أن يخضعا لإجراءات الحجر المناسبة.
ولم يدلِ ديب بتصريحات قبل دخول قاعة المحكمة غير دعابات قصيرة لوسائل الإعلام التي كانت تنتظر. وفي قاعة المحكمة، قام محامي هيرد بتشغيل مقطع مصور لاعتذار الزوجين اللذين أثنيا على قوانين الأمن البيولوجي في أستراليا، وأشار ديب إلى أنه «إذا لم تحترم القانون الأسترالي سيخبرونك بحزم». وأضافت هيرد، في المقطع المصور، أن أستراليا كانت «جزيرة رائعة»، وأنها «تأسف حقا لعدم الإعلان عن بيستول وبو» لأن «حماية أستراليا مهمة».