«التجارة» السعودية تلغي قرار إلزام المصانع تسجيل 25% من إجمالي التمويل كرأسمال

لتعزيز النشاط الاقتصادي وتسهيل إجراءات التراخيص الصناعية

«التجارة» السعودية تلغي قرار إلزام المصانع تسجيل 25% من إجمالي التمويل كرأسمال
TT

«التجارة» السعودية تلغي قرار إلزام المصانع تسجيل 25% من إجمالي التمويل كرأسمال

«التجارة» السعودية تلغي قرار إلزام المصانع تسجيل 25% من إجمالي التمويل كرأسمال

أعلنت وزارة التجارة والصناعة، اليوم (الثلاثاء)، إلغاء قرار إلزام المصانع بتسجيل 25% من إجمالي التمويل كرأسمال في السجل التجاري.
وأوضحت الوزارة في بيان صحافي، أن الإجراء جاء في إطار سياسة الدولة الرامية لتعزيز النشاط الاقتصادي وحرصاً من الوزارة على تسهيل وتبسيط إجراءات التراخيص الصناعية وإزالة أي عوائق قد تكون مؤثرة لبدء مزاولة النشاط.
يذكر أن قرار إلزام المصانع تسجيل 25 في المائة من إجمالي التمويل تم بدء العمل به من تاريخ 28 / 5 / 1437هـ ، ولرغبة وزارة التجارة والصناعة في تذليل العقبات كافة أمام المستثمرين الصناعيين فقد تم إلغاء العمل به اعتباراً من مطلع الأسبوع الحالي.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.