إعفاء تأشيرة الدخول للدبلوماسيين في الرياض وباريس مطلع الشهر المقبل

السفير بزانسنو: السعودية تظل الشريك الاستراتيجي والمحوري بالشرق الأوسط

إعفاء تأشيرة الدخول للدبلوماسيين في الرياض وباريس مطلع الشهر المقبل
TT

إعفاء تأشيرة الدخول للدبلوماسيين في الرياض وباريس مطلع الشهر المقبل

إعفاء تأشيرة الدخول للدبلوماسيين في الرياض وباريس مطلع الشهر المقبل

قال براتران بزانسنو، السفير الفرنسي لدى السعودية، لـ«الشرق الأوسط»، إن مطلع أبريل (نيسان) المقبل، سيشهد تنفيذ اتفاقية ثنائية تسمح للدبلوماسيين السعوديين والفرنسيين الدخول إلى أراضيهما دون تأشيرة دخول، مشيرًا إلى أن المملكة تظل الشريك الاستراتيجي لبلاده والبلاد المحورية في منطقة الشرق الأوسط.
وقال بزانسنو: «إن الرياض وباريس وقعتا اتفاقا يقضي بإعفاء الدبلوماسيين في البلدين، من استخراج تأشيرة (شنغن) لدخول أراضيهما، اعتبارا من الأول من أبريل المقبل»، مشيرا إلى أن تنفيذ هذا الاتفاق، يعكس وجهًا من أوجه قوة التعاون وعمق العلاقات بين البلدين.
وأكد السفير الفرنسي في السعودية، أن المملكة تظل البلد المحوري في منطقة الشرق الأوسط، مبينًا أن باريس والرياض ماضيتان في تعاونهما الاستراتيجي في كل أوجه العمل المشترك، مشيرا إلى أن نتائج هذا التعاون، ستثمر عن استقرار سياسي واقتصادي للمنطقة وللعالم أجمع.
وأوضح أن الرياض وباريس قطعتا شوطا كبيرا في مجال التعاون الاستراتيجي، سياسيا واقتصاديا وأمنيا بالإضافة إلى التعاون في المجال العسكري والدفاعي، مبينًا أن السعودية، تلعب محوريا في محاربة الإرهاب وتبذل جهدًا مقدرًا لبسط الأمن والسلام في المنطقة.
ولفت السفير بزانسنو، أن باريس والرياض على تنسيق مستمر بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك والقضايا الملحة في منطقة الشرق الأوسط، مبينًا أن بلاده تولي علاقتها مع السعودية اهتماما كبيرا، وتسعى لتوظيف هذه العلاقة للمساهمة في الحلول المطروحة لأزمتي سوريا واليمن.
يشار إلى أن فرنسا، قررت أخيرا تنفيذ اتفاقية مع المملكة، تقضي بإعفاء حاملي الجواز السعودي الخاص، من استخراج تأشيرة «شنغن» لدخول أراضيها مع مطلع الأول من أبريل المقبل، وبالمقابل تعفي الرياض الدبلوماسيين الفرنسيين الدخول إلى المملكة من تأشيرة الدخول.
وأكد السفير الفرنسي أمس لـ«الشرق الأوسط»، صحة ما أبرزته السفارة الفرنسية لدى الرياض، عبر موقعها الإلكتروني، من معلومات بشأن هذا الأمر، مشيرة إلى أنه لن تكون هناك حاجة لحمل الجواز الخاص لاستخراج تأشيرة «شنغن»، إذا كانت مدة الزيارة لفرنسا تقل عن 90 يوما.
وبدورها تسمح السعودية للفرنسيين الذين يحملون جوازات السفر الخاصة بدخول أراضيها دون تأشيرة أيضًا، حيث إن نظام الجوازات بالمملكة، حدد الفئات التي يحق لها الحصول على جوازات السفر الدبلوماسية، وهي على رأس العمل فقط.
ويشمل ذلك، منسوبي وزارة الخارجية، وتحديدا شاغلي وظيفتي سفير ووزير مفوض، العاملين في الداخل وشاغلي الوظائف الدبلوماسية العاملين في الخارج والمكلفين بمهمات رسمية مؤقتة في الخارج من شاغلي وظائف سكرتير ثان إلى مستشار من العاملين في الخارج ولوزير الخارجية في حالات، خاصة من هم دون ذلك، وفق ما تقتضيه المصلحة العامة، تنفيذا للاتفاقية المبرمة بين الطرفين في هذا الصدد.



ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان

ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان
TT

ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان

ولي العهد السعودي يستقبل المهنئين بشهر رمضان

استقبل الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، في قصر اليمامة بالرياض، مفتي عام المملكة والأمراء، والعلماء والوزراء وجمعاً من المواطنين، الذين قدموا للسلام عليه والتهنئة بحلول شهر رمضان المبارك.

وصافح الأمير محمد بن سلمان المهنئين وبادلهم التهنئة بالشهر الفضيل، سائلاً الله أن يتقبل من الجميع صيامهم وقيامهم وصالح أعمالهم، وأن يديم على البلاد أمنها واستقرارها بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز.

حضر الاستقبال الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير تركي بن فيصل بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير مشعل بن سعود بن عبد العزيز، والأمير منصور بن سعود بن عبد العزيز، والأمير فهد بن عبد الله بن محمد، والأمير خالد بن سعد بن عبد العزيز، والأمير سعود بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير سعد بن فيصل بن سعد الأول بن عبد الرحمن، والأمير خالد بن مساعد بن عبد الرحمن، والأمير بندر بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن محمد بن عبد العزيز، والأمير الدكتور عبد الرحمن بن سعود الكبير، والأمير سعد بن فهد بن محمد بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعد بن فهد، والأمير محمد بن مشاري بن عبد العزيز، والأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير دولة عضو مجلس الوزراء، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن محمد بن عبد العزيز، والأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز، والأمير تركي بن فهد بن جلوي، والأمير نواف بن محمد بن عبد الله، والأمير فيصل بن بندر بن خالد بن عبد العزيز، والأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد، والأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، والأمير فيصل بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير الدكتور محمد بن سلمان بن محمد، والأمير خالد بن سعد بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير فهد بن محمد بن سعود الكبير، والأمير أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير يوسف بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير خالد بن سعود بن خالد، والأمير خالد بن فيصل بن تركي، والأمير بندر بن سعود بن محمد، والأمير عبد العزيز بن ماجد بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن بندر بن عبد العزيز، والأمير منصور بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، والأمير عبد العزيز بن أحمد بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سعد بن محمد بن سعود بن عبد الرحمن، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير عبد العزيز بن عبدالإله بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن تركي بن عبد العزيز المستشار في الديوان الملكي, والأمير عبد الله بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير بندر بن خالد بن فيصل بن عبد العزيز المستشار في الديوان الملكي، والأمير فهد بن سعد بن عبد الله محافظ الدرعية، والأمير خالد بن تركي بن فيصل بن تركي الأول بن عبد العزيز، والأمير عبد الرحمن بن مساعد بن عبد العزيز، والأمير محمد بن خالد بن عبد الله بن فيصل بن عبد العزيز، والأمير تركي بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، والأمير فهد بن محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير سعود بن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير نواف بن سعد بن عبد الله، والأمير فيصل بن تركي بن فيصل بن تركي الأول بن عبد العزيز، والأمير نايف بن ممدوح بن عبد العزيز, والأمير منصور بن محمد بن سعد الثاني بن عبد الرحمن، والأمير فيصل بن تركي بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير سعد بن عبد الرحمن بن سعد الثاني بن عبد الرحمن، والأمير فهد بن فيصل بن عبد العزيز بن فيصل بن عبد العزيز بن سعود، والأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبد العزيز، والأمير نايف بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير بندر بن مقرن بن عبد العزيز، والأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز نائب أمير منطقة الرياض، والأمير عبد العزيز بن طلال بن عبد العزيز, والأمير محمد بن منصور بن متعب بن عبد العزيز، والأمير سلطان بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل بن عبد العزيز وزير الرياضة، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز وزير الداخلية، والأمير بندر بن فيصل بن بندر بن عبد العزيز مساعد رئيس الاستخبارات، والأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير محمد بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، والأمير فهد بن محمد بن سعد بن عبد العزيز محافظ الخرج، والأمير سعود بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير مشعل بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير سلمان بن محمد بن نواف بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن فيصل بن عبدالمجيد بن عبد العزيز، والأمير سعد بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير مشهور بن عبد الله بن عبد العزيز، والأمير سعود بن هذلول بن عبد العزيز، والأمير تركي بن عبد العزيز بن أحمد بن عبد العزيز، والأمير عبد المجيد بن عبد الإله بن عبد العزيز، والأمير عبد الله بن عبد العزيز بن ماجد بن عبد العزيز، والأمير سلطان بن عبد العزيز بن هذلول بن عبد العزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير الدكتور خالد بن عبد الله بن مقرن، والأمير فيصل بن عبد الله بن مشاري، والأمير الدكتور نايف بن ثنيان بن محمد، والأمير ممدوح بن سعود بن ثنيان، والأمير الدكتور عبد العزيز بن محمد بن عياف المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين نائب وزير الحرس الوطني المكلف، والأمير خالد بن عبد العزيز بن محمد بن عياف، والأمير عبد الرحمن بن محمد بن عياف نائب وزير الدفاع، والأمير فيصل بن عبد العزيز بن محمد بن عياف أمين منطقة الرياض.