شراكة استراتيجية بين «محمد يوسف ناغي للسيارات» والهندية للزيوت «سيرفو»

شراكة استراتيجية بين «محمد يوسف ناغي للسيارات» والهندية للزيوت «سيرفو»
TT

شراكة استراتيجية بين «محمد يوسف ناغي للسيارات» والهندية للزيوت «سيرفو»

شراكة استراتيجية بين «محمد يوسف ناغي للسيارات» والهندية للزيوت «سيرفو»

أعلنت شركة «محمد يوسف ناغي للسيارات» عن دخولها بشراكة استراتيجية مع «الشركة الهندية للزيوت» المعروفة باسم (سيرفو)، جاء ذلك الإعلان في المؤتمر الصحافي الذي عقدته «الشركة الهندية للزيوت» مع شركة «محمد يوسف ناغي للسيارات»، تم خلالها الإعلان رسميًا عن دخول منتجات زيوت «سيرفو» إلى الأسواق السعودية، وذلك لمواكبة ارتفاع حجم الطلب على زيوت التشحيم الخاص بالسيارات بالدرجة الأولى وارتفاع الطلب أيضًا في القطاع الصناعي بكافة جوانبه حسب ما صرح به السيد كي إل مرتي، المدير التنفيذي لشركة «زيوت التشحيم الهندية».
محمد يوسف ناغي رئيس شركة «محمد يوسف ناغي» للسيارات أكد أنه في «ظل التطور الكبير وارتفاع الطلب على خدمات ما بعد البيع بشكل عام بالمملكة، لا سيما قطاع السيارات وجدنا أن زيوت (سيرفو) ستكون خير شريك استراتيجي لنا في تلبية احتياجات السوق السعودية، وشراكتنا الاستراتيجية اليوم تؤكد حرصنا على تنوع مصادر المنتجات التي تخدم قطاع السيارات لدينا وقطاعات صناعية أخرى بحاجة إلى منتجات عالمية ذات جودة».
وأضاف: «زيوت سيرفو تتمتع بجودة عالية اكتسبتها من خلال خبرة كبيرة في مجال عملها على مدى 50 عامًا».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.