قطر وباكستان تشجعان فرص الاستثمار وتوسيع آفاق التعاون في الطاقة والاقتصاد والمجال العسكري

الشيخ حمد ورئيس الوزراء نواز شريف يشهدان توقيع عدد من اتفاقيات التعاون

قطر وباكستان تشجعان فرص الاستثمار وتوسيع آفاق التعاون في الطاقة والاقتصاد والمجال العسكري
TT

قطر وباكستان تشجعان فرص الاستثمار وتوسيع آفاق التعاون في الطاقة والاقتصاد والمجال العسكري

قطر وباكستان تشجعان فرص الاستثمار وتوسيع آفاق التعاون في الطاقة والاقتصاد والمجال العسكري

عقد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، ونواز شريف رئيس الوزراء الباكستاني، اليوم (الأربعاء) في الدوحة، جلسة مباحثات تناولت تشجيع فرص الاستثمار وتوسيع آفاق التعاون الثنائي في مجالي الطاقة والاقتصاد وفي المجال العسكري، إضافة الى بحث عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك لا سيما تطورات الأحداث في منطقة الشرق الأوسط.
وقد شهد الجانبان التوقيع على اتفاقية في مجال استيراد الغاز الطبيعي المسال، ومذكرة تفاهم للتعاون في المجال الإذاعي والتلفزيوني، وفي مجالات الصحة وفي البحث الأكاديمي والأنشطة التعاونية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.