فندق برج رافال كمبينسكي شريك الضيافة مع ألمانيا في مهرجان الجنادرية

فندق برج رافال كمبينسكي شريك الضيافة  مع ألمانيا في مهرجان الجنادرية
TT

فندق برج رافال كمبينسكي شريك الضيافة مع ألمانيا في مهرجان الجنادرية

فندق برج رافال كمبينسكي شريك الضيافة  مع ألمانيا في مهرجان الجنادرية

يشارك فندق برج رافال كمبينسكي بمهرجان الجنادرية هذا العام من خلال ضيف شرف المهرجان لهذا العام جمهورية ألمانيا الاتحادية كشريك الضيافة والذي سيفتتح يوم الأربعاء الثالث من فبراير (شباط) 2015 وسيشارك فندق برج رافال كمبينسكي في الجناح الألماني في مهرجان الجنادرية من خلال تقديم عدد من المأكولات والحلويات الألمانية الأصيلة طيلة أيام المهرجان وأيضًا من خلال تقديم عروض إقامة مميزة لشركاء الجناح الألماني.
وتأتي مشاركة فندق برج رافال كمبينسكي مع ضيف الشرف الألماني نظرًا لما يمتلكه الفندق من إرث أوروبي عريق، حيث افتتح أول فنادق كمبينسكي في مدينة برلين الألمانية عام 1897، مما يجعل مجموعة فنادق كمبينسكي أقدم مجموعة فنادق فاخرة في أوروبا.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.