«نخبة العود» تستقبل 2016 بتخفيضات 50 % على جميع المنتجات

«نخبة العود» تستقبل 2016 بتخفيضات 50 % على جميع المنتجات
TT

«نخبة العود» تستقبل 2016 بتخفيضات 50 % على جميع المنتجات

«نخبة العود» تستقبل 2016 بتخفيضات 50 % على جميع المنتجات

تحرص «نخبة العود» دائمًا على مشاركة عملائها أفراحهم والاحتفال بجميع المناسبات، وأن تكون موجودة معهم دائمًا يتنسمون عبير عطورها أينما كانوا. ومن هذا المنطلق، تستقبل «نخبة العود» العام الجديد 2016م مع عملائها، بتخفيضات على جميع منتجاتها بنسبة 50 في المائة، وتتمنى الشركة لعملائها عامًا سعيدًا مليئًا بالأفراح والمناسبات السعيدة، وتعدهم بأن تكون موجودة - دائمًا - معهم في مناسباتهم كافة، كما كانت خلال عام 2015م، الذي شهد حملتي تخفيضات على جميع العطور والمنتجات.
ومنذ لحظات التدشين الأولى لأول فروع «نخبة العود» في عام 2007، حرصت الشركة على أن يكون عملاؤها هم الهدف الأسمى، وأن تعكس منتجاتها التي تربو على خمسمائة منتج، شخصيات عملائها أينما حلّوا برحالهم، وتلبي الشركة طموحات زبائنها، من خلال فروعها التي فاقت 311 فرعًا في السعودية ودول الخليج، وموظفيها الذين يقاربون الألف موظف. لذا «فنحن في (نخبة العود) مع عملائنا باستمرار، في كل مكان، متطلعين إلى كل ما هو جديد في عالم العطور لنفوق توقعات عملائنا ونشبع تطلعاتهم».



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.