نائب رئيس شركة الخزامي للفنادق يحصد لقب أفضل شخصية مثالية فندقية في العالم لعام 2015

نائب رئيس شركة الخزامي للفنادق يحصد لقب أفضل شخصية مثالية فندقية في العالم لعام 2015
TT

نائب رئيس شركة الخزامي للفنادق يحصد لقب أفضل شخصية مثالية فندقية في العالم لعام 2015

نائب رئيس شركة الخزامي للفنادق يحصد لقب أفضل شخصية مثالية فندقية في العالم لعام 2015

اجتمع أفضل الشخصيات العاملة في مجال صناعة السفر في المغرب في الثاني عشر من شهر ديسمبر (كانون الأول) عام 2015 لتكريم الأفراد والشركات لمساهمتهم المميزة في مجال الضيافة الدولية من خلال فاعليات جوائز السفر العالمية لعام 2015.
وباعتبارها صناعة من الصناعات ذات السمات المتميزة، يحتفل مهرجان الجوائز بالشخصيات والشركات التي حققت نجاحات تجارية في مجال صناعة السفر. ومن خلال احتفالية عام 2015، تقدم أكاديمية جوائز السفر العالمية تكريما مميزا يحتفي بنائب رئيس شركة الخزامي للفنادق حسين حتاتة، والذي يعتبر واحدًا من الشخصيات الأكثر تأثيرا في صناعة السفر والسياحة.
وباعتباره «أفضل شخصية مثالية فندقية في العالم لعام 2015»، تم تكريمه لمساهماته المميزة في مجال الضيافة الدولية خلال العام. ويتم اختيار الفائزين من قبل أعضاء أكاديمية جوائز السفر العالمية، حيث يتم تكريم الأفراد الذين تميزوا على غيرهم من المرشحين.
كما يعتبر حتاتة من الشخصيات المحترفة والمحنكة في مجال الضيافة، حيث تمتد خبرته لمدة أربعة عقود تقريبا. وخلال العشر سنوات الأخيرة، ساهم حتاتة بشكل كبير في تطوير وتفعيل الاستراتيجية التوسعية لشركة الخزامي على المستويين المحلي والدولي.



وزير السياحة السعودي: الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً للمعارض والمؤتمرات

وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
TT

وزير السياحة السعودي: الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً للمعارض والمؤتمرات

وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)
وزير السياحة متحدثاً للحضور مع انطلاق النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات بالرياض (الشرق الأوسط)

أكد وزير السياحة أحمد الخطيب، أنَّ الرياض تتجه لتصبح مركزاً عالمياً لقطاع المعارض والمؤتمرات، مع مشروعات تشمل مطارات جديدة، ومنتجعات، وبنية تحتية متطورة لدعم «رؤية 2030»، التي تركز على تنويع مصادر الاقتصاد، موضحاً في الوقت ذاته أن السياحة والثقافة والرياضة تُشكِّل محركات رئيسية للنمو الاقتصادي وخلق فرص العمل.

جاء ذلك في أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (IMS24)، التي تنظمها الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات في الرياض خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بمشاركة أكثر من 1000 من قادة قطاع المعارض والمؤتمرات في العالم من 73 دولة.

وأبان الخطيب في كلمته الرئيسية، أن السياحة تسهم بدور محوري في دعم الاقتصاد السعودي، بهدف الوصول إلى 150 مليون سائح بحلول 2030، ما يعزز مكانة البلاد بوصفها وجهةً عالميةً.

وافتتح رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات، فهد الرشيد، أعمال النسخة الأولى من القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات، موضحاً في كلمته أن هذا القطاع بات محركاً رئيسياً للتقدم في ظل ما يشهده العالم من تحولات عميقة، وهو ما يبرز أهمية القمة بوصفها منصةً عالميةً جاءت في توقيت بالغ الأهمية لقيادة هذه المنظومة.

رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات فهد الرشيد يتحدث للحضور في القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات (الشرق الأوسط)

وأشار الرشيد إلى أنَّ تطوير القطاع يأتي لتوسيع آفاق ما يمكن لصناعة الفعاليات تحقيقه، من خلال تغيير مفهوم اجتماع الناس وتواصلهم وتبادلهم للأفكار، مشيراً إلى أنَّ القمة ستمثل بداية فصل جديد في عالم الفعاليات.

وتعدّ القمة، التي تستمر على مدار 3 أيام، بمنزلة الحدث الأبرز في قطاع المعارض والمؤتمرات لهذا العام، وتضم عدداً من الشركاء المتحالفين، هم الاتحاد الدولي للمعارض (UFI)، والجمعية الدولية للاجتماعات والمؤتمرات (ICCA)، والجمعية السعودية لتجربة العميل، وهيئة الصحة العامة (وقاية)، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.

ويتضمَّن برنامج القمة عدداً من الفعاليات المكثفة، وتشمل تلك الفعاليات جلسات عامة ولقاءات حوارية، ومجموعات للابتكار، كما تشهد إعلان عدد من الاتفاقات ومذكرات التفاهم التي تهدف إلى تحويل صناعة الفعاليات العالمية.

وتشمل الفعاليات أيضاً اتفاقات استثمارية جديدة وشراكات تجارية، وإطلاق عدد من المشروعات التوسعية داخل السعودية؛ بهدف تعزيز دور السعودية في إعادة تشكيل مستقبل قطاع المعارض والمؤتمرات العالمي.