مطاعم «ستيكي» و«برقي» تحقق خطتها بالانتشار عربيًا وتسعى للعالمية قريبًا

مطاعم «ستيكي» و«برقي» تحقق خطتها بالانتشار عربيًا وتسعى للعالمية قريبًا
TT

مطاعم «ستيكي» و«برقي» تحقق خطتها بالانتشار عربيًا وتسعى للعالمية قريبًا

مطاعم «ستيكي» و«برقي» تحقق خطتها بالانتشار عربيًا وتسعى للعالمية قريبًا

أوضح الرئيس التنفيذي لمجموعة دار جوانة الغذائية التي تملك العلامتين التجاريتين برقي وستيكي في السعودية المهندس بدر بن عيسى السعدون أن مطاعم برقي تعتبر العلامة السعودية الأسرع انتشارًا بطريقة الامتياز التجاري حيث وصلت فروعها إلى 22 فرعا خلال 3 سنوات فقط وفي ثلاث أسواق مختلفة، السعودية (20 فرعا) وفرع في المغرب ومؤخرا تم افتتاح الفرع الأول في مصر، ونسعى من خلال علامتنا التجارية برقي أن نصل إلى العالمية وذلك بطريقة الامتياز التجاري وتطمح مجموعتنا أن تصل عدد فروعها إلى 100 فرع بحلول العام 2020م بإذن الله تعالى في أكثر من 6 أسواق عالمية.
وأكد أن مجموعة دار جوانة تعتمد في فروعها بالوطن العربي على آلية واحدة متبعة من حيث الشكل ومعايير الجودة والإتقان والخدمات التي تقدمها لروادها، في حين تملك مطاعم ستيكي حاليا أربعة فروع في السعودية والإمارات وتسعى للتوسع في دول الخليج.
وأشار السعدون «نحن في مجموعة دار جوانة نقدم علامتين تجارية ستيكي وبرقي بشكل محترف ومتوافق مع توجه المستهلك المادي والاجتماعي ومطاعم ستيكي عائلية تهتم بتقديم أنواع الستيك ذات الجودة العالمية بجو عام مريح وأسعار منافسة وتتوزع فروعها بين مدينة الرياض ودبي وقريبا في جدة والخبر وباقي العواصم الخليجية».



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.