شركة عبد الله هاشم تعلن عن إطلاق «بايلوت» الجديدة بالكامل في السوق السعودية

شركة عبد الله هاشم تعلن عن إطلاق «بايلوت» الجديدة بالكامل في السوق السعودية
TT

شركة عبد الله هاشم تعلن عن إطلاق «بايلوت» الجديدة بالكامل في السوق السعودية

شركة عبد الله هاشم تعلن عن إطلاق «بايلوت» الجديدة بالكامل في السوق السعودية

أعلنت شركة عبد الله هاشم المحدودة، الوكيل الحصري لمنتجات «هوندا» في السعودية عن إطلاق «بايلوت» الجديدة بالكامل في جميع صالات عرض «هوندا» في السعودية خلال مؤتمر صحافي عُقد في مبنى الإدارة الرئيسي لشركة عبد الله هاشم المحدودة بجدة. ويتميز الجيل الثالث من «هوندا بايلوت» بتقديم مستوى جديد من الراحة والجودة العالية لقيادة السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات (SUV) ومع مقاعدها المريحة التي يصل عددها إلى ثماني ضل نظام إدارة السحب الذكي في مقابل «بايلوت» الحالية.
وأعيد تصميم «بايلوت» بالكامل مع شبك أمامي جريء وجديد، وخطوط انسيابية أنيقة لسيارة «كوبيه» رياضية. وتتضمن المزايا الفاخرة الجديدة أضواء أمامية نوع بروجيكتور هالوجين في فئتي EX وEXL، بينما حظيت فئة Touring بأضواء أمامية نوع LED، أما أول سقف بانورامي على الإطلاق في فئة Touring فيوفر رؤية السماء الزرقاء لأجيال المستقبل. وتمتاز «بايلوت» الجديدة بالكامل بوقفة عريضة ومنخفضة تساهم في تحسين الأداء الأيروديناميكي، في حين يضفي القطر العريض للعجلات، 18 أو 20 بوصة، إطلالةً راقية. ومن بين المزايا القياسية الأخرى في جميع الفئات هناك أضواء أمامية للضباب، أضواء LED على الباب الخلفي وأضواء ساطعة خلال النهار نوع LED الموجودة قياسيًا إلى جانب جناح هوائي للباب الخلفي، مرايا جانبية كهربائية وأضواء LED لإشارات الانعطاف.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.