الأسهم السعودية تنهي تداولاتها كاسبة 90 نقطة بسيولة 3.7 مليار ريال

للجلسة الثانية على التوالي

الأسهم السعودية تنهي تداولاتها كاسبة 90 نقطة بسيولة 3.7 مليار ريال
TT

الأسهم السعودية تنهي تداولاتها كاسبة 90 نقطة بسيولة 3.7 مليار ريال

الأسهم السعودية تنهي تداولاتها كاسبة 90 نقطة بسيولة 3.7 مليار ريال

سجل مؤشر سوق الأسهم السعودية، اليوم (الاثنين)، مكاسب للجلسة الثانية على التوالي، إذ ارتفع بـ 90.85 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 1.23% ليغلق عند مستوى 7461.57 نقطة، وبتداولات بلغت نحو 3.7 مليار ريال.
وشهدت تداولات اليوم ارتفاع أسهم 147 شركة في قيمتها، فيما تراجعت أسهم 16 شركة، إذ بلغ عدد الأسهم المتداولة اليوم أكثر من 158 مليون سهم توزعت على أكثر من 77 ألف صفقة.
وكانت أسهم شركات الكابلات، ومسك، والأهلي للتكافل، والحكير، وملاذ للتأمين الأكثر ارتفاعا اليوم، فيما جاءت أسهم شركات حلواني أخوان، وبترو رابغ، وهرفي للأغذية، والمملكة، والعربي، واسمنت الجنوب على رأس الشركات الأكثر انخفاضا، وقد تراوحت الانخفاضات والارتفاعات في تداولات اليوم ما بين 9.93% إلى 0.62%.
كما جاءت أسهم شركات الإنماء، وسابك، وأسمنت الجنوب، ومعادن، وكيان السعودية والراجحي الأكثر نشاطا بالقيمة، فيما جاءت أسهم شركات الإنماء، وكيان السعودية، ودار الأركان، وسابك، ومسك، واعمار على قائمة أكثر الأسهم نشاطا بالكمية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.