معرض فرانكفورت الدولي للسيارات يفتح أبوابه للجمهور

بمشاركة 1103 جهات عرض في النسخة 66

جانب من معرض فرانكفورت للسيارات (أ.ف.ب)
جانب من معرض فرانكفورت للسيارات (أ.ف.ب)
TT

معرض فرانكفورت الدولي للسيارات يفتح أبوابه للجمهور

جانب من معرض فرانكفورت للسيارات (أ.ف.ب)
جانب من معرض فرانكفورت للسيارات (أ.ف.ب)

فتح معرض فرانكفورت الدولي للسيارات في ألمانيا أمس السبت أبوابه للجمهور.
ويمكن للزائرين من اليوم وحتى السابع والعشرين من سبتمبر (أيلول) الحالي الاطلاع على كل ما هو جديد في عالم السيارات.
وأوضح منظمو المعرض من اتحاد صناعة السيارات «في دي إيه» أن المعرض مقام على مساحة تبلغ 230 ألف متر مربع أي ما يعادل مساحة 33 ملعبا لكرة القدم.
وتشارك 1103 جهات عرض في النسخة 66 من المعرض بمنتجاتها منها 219 منتجا يزاح الستار عنها للمرة الأولى على مستوى العالم، كما تقدم 8 جهات عرض رحلات تجريبية مجانية للزائرين بالإضافة إلى إمكانية مرافقة خبراء يقودون مناورات على متن سيارات تجتاز تجهيزات تحاكي الطرق الوعرة. كما يقدم المعرض سيارات مرتبطة بالشبكة الإلكترونية وذاتية الحركة وأخرى كهربائية وذلك تحت شعار «الحركية تربط» ويتوقع اتحاد صناعة السيارات أن يصل عدد زوار المعرض إلى نفس المستوى الذي كان عليه قبل عامين وهو نحو 900 ألف شخص.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.