مشاهير

مشاهير
TT

مشاهير

مشاهير

قاض أميركي: أغنية «لوكا» لنجمة البوب شاكيرا ليست مسروقة

* انقضت دعوى قضائية زعمت أن أغنية «لوكا» لنجمة البوب شاكيرا في 2010 نسخة غير قانونية من عمل لمؤلف أغان من الدومنيكان بعد أن قال قاض أميركي إن مؤلف الأغاني كذب على المحكمة وإن تسجيل كاسيت قدم كدليل للمحكمة مزيف.
وقال القاضي الجزئي الفين هيليرستين في مانهاتن «هناك أساس من الخداع في المحاكمة» رافضا دعوى التعدي على حقوق المؤلف المقامة ضد «سوني إيه.تي.في لاتن» و«سوني إيه.تي.في ديسكوس».
وفي أغسطس (آب) العام الماضي قضى هيليرستين بأن أغنية شاكيرا باللغة الإسبانية وأغنية أخرى لمغني راب من الدومنيكان معروف باسم ايل كاتا مأخوذتان بشكل غير قانوني من أغنية لمؤلف الأغاني رومان ارياس فاسكويز اسمها «لوكا كون سو تيجوير». ووجد القاضي أن وحدتي سوني مسؤولتان عن توزيع الأغنيتين المخالفتين.
وتصدرت شاكيرا قائمة توزيع الأغاني اللاتينية بأغنية «لوكا» التي يعتقد أنها حققت مبيعات تجاوزت خمسة ملايين نسخة بأنحاء العالم.
وقاضت شركة مايمبا ميوزيك - ومقرها في نيويورك - التي تمتلك حقوق أعمال ارياس شركة سوني في 2012.
وقال هيليرستين إن سوني قدمت أدلة جديدة «ملموسة وواضحة» على أن جهاز التسجيل الذي زعم ارياس أنه سجل الأغنية بواسطته لم يكن قد صنع بعد في عام 1998 كما قال. وقال القاضي إنه نتيجة لذلك فإن زعم حق الملكية باطل.
ورفض ممثل لشركة مايمبا التعليق على الحكم الصادر الاثنين. ولم يعرف بعد إذا كانت الشركة ستستأنف الحكم.

مذيع يكشف تفاصيل حفل زفاف أنيستون وثيرو

* شارك الكثير من نجوم الصف الأول في هوليوود في حفل الزفاف السري للنجمة جنيفر أنيستون والمخرج والممثل جاستن ثيرو، بحسب ما ذكره المذيع هوارد ستيرن في برنامجه الإذاعي.
وسرد ستيرن الذي كان واحدا من عدد قليل من الأشخاص كانوا على دراية بأن حفل عيد ميلاد ثيرو (44 عاما) سيكون حفل زفاف، تفاصيل المراسم التي عقدت الأسبوع الماضي والتي ظلت طي الكتمان. وقال ستيرن إن «الجميع كانوا يعتقدون أنهم مدعوون لحفل عيد ميلاد»، مضيفا أن «العروسين احتفظا بأكبر قدر من السرية حتى أنهما أقاما زفافهما يوم الأربعاء لأنه لا أحد يتزوج يوم الأربعاء.. كل شيء كان غاية في السرية».
وقال ستيرن إن «نجوم الصف الأول في هوليوود ومن بينهم الممثلون كورتني كوكس وتشيلسي هاندلر وتوبي ماجواير وأوراندو بلوم، قد شاركوا في الحفل».

«الشيطان في المدينة البيضاء» يجمع دي كابريو وسكورسيزي

* ذكرت تقارير إخبارية أن الممثل ليوناردو دي كابريو سيتعاون مجددا مع المخرج مارتن سكورسيزي في
فيلم جديد مأخوذ عن رواية الكاتب إريك لارسون «ذي ديفل إن ذي وايت سيتي» أو «الشيطان في المدينة البيضاء». وسبق أن عمل دي كابريو وسكورسيزي معا في عدة أفلام في غضون العقدين الماضيين بينها فيلم «ذئب وول ستريت» و«الراحلون» و«عصابات نيويورك». وأعلنت شركة «بارامونت بيكتشرز»، الاثنين، أن الكاتب بيلي راي سيتولى كتابة سيناريو الفيلم.

الكوميديان الفلسطيني الأميركي يقدم «ألف ضحكة وضحكة» في رام الله

تنوعت عروض عامر زاهر في المهرجان بين السخرية من الصراع الفلسطيني إلى الوضع الاقتصادي في الأراضي الفلسطينية

* شارك نجوم في مجال الكوميديا الارتجالية في افتتاح مهرجان ألف ضحكة وضحكة في رام الله بالضفة الغربية.. وكثير من هؤلاء النجوم أميركيون من أصل فلسطيني منهم الكوميديان الفلسطيني الأميركي عامر زاهر الذي أخرج المهرجان.
وقال زاهر لـ«رويترز» «قدمنا بعض العروض الكوميدية في فلسطين من قبل لكن تقديم هذا العرض بهذا الشكل وهذا العدد الكبير من فناني الكوميديا أمر في غاية الروعة. أتصور أن الجمهور كان مثل الكهرباء.. أحبوه بالفعل. أمضوا وقتا طيبا وكممثلي كوميديا تعرفون أننا نحب أن يردوا علينا فنرد عليهم. لذا كان الأمر رائعا».
ويقيم زاهر في ديربورن في ولاية ميتشغان الأميركية ويأمل أن هذا المهرجان سيعمل كمنصة إطلاق لمهرجانات أو عروض أخرى تقام سنويا. وأضاف زاهر «نأمل أن نتمكن بنجاح هذا المؤتمر - الناجح للغاية حتى الآن حيث بعنا بطاقات معظم العروض - من إقامته سنويا. نود أن نقيم هذا المهرجان سنويا ونجلب المزيد والمزيد من فناني الكوميديا لفلسطين ليقدموا عروضا. هذا حلمي وكفنان كوميدي فلسطيني أرغب في إحضار الناس إلى هنا ليقدموا عروضا لأنه حين تضحك فإن ذلك يوضح للجميع أننا مثل الآخرين. وهذه أكبر مشكلة لدينا.. ما إذا كان بوسعنا أن نُري الجميع أننا بشر مثل الآخرين. هذا هو هدفي الأساسي».
ومن بين من أسعدوا الجمهور في افتتاح المهرجان فنان كوميدي يقيم في كاليفورنيا ويُدعى رامي يوسف. ومعظم من يشاركون في المهرجان أميركيون من أصل فلسطيني باستثناء رنين بشارات اسكندر وهي من عرب إسرائيل وتقيم في حيفا. وتنوعت موضوعات العروض الساخرة في المهرجان بين السخرية من الصراع الفلسطيني الإسرائيلي إلى الوضع الاقتصادي في الأراضي الفلسطينية. وأعرب بعض من حضروا المهرجان عن دهشتهم بشأنه واستمتاعهم به.
ويختتم مهرجان ألف ضحكة وضحكة في رام الله حتى يوم غد 13 أغسطس (آب).
ويقام المهرجان تحت رعاية القنصلية الأميركية العامة في القدس وفندق موفنبيك في رام الله.



«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
TT

«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما

في مسعى لتمكين جيل جديد من المحترفين، وإتاحة الفرصة لرسم مسارهم المهني ببراعة واحترافية؛ وعبر إحدى أكبر وأبرز أسواق ومنصات السينما في العالم، عقدت «معامل البحر الأحمر» التابعة لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» شراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، للمشاركة في إطلاق الدورة الافتتاحية لبرنامج «صنّاع كان»، وتمكين عدد من المواهب السعودية في قطاع السينما، للاستفادة من فرصة ذهبية تتيحها المدينة الفرنسية ضمن مهرجانها الممتد من 16 إلى 27 مايو (أيار) الحالي.
في هذا السياق، اعتبر الرئيس التنفيذي لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» محمد التركي، أنّ الشراكة الثنائية تدخل في إطار «مواصلة دعم جيل من رواة القصص وتدريب المواهب السعودية في قطاع الفن السابع، ومدّ جسور للعلاقة المتينة بينهم وبين مجتمع الخبراء والكفاءات النوعية حول العالم»، معبّراً عن بهجته بتدشين هذه الشراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»؛ التي تعد من أكبر وأبرز أسواق السينما العالمية.
وأكّد التركي أنّ برنامج «صنّاع كان» يساهم في تحقيق أهداف «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» ودعم جيل جديد من المواهب السعودية والاحتفاء بقدراتها وتسويقها خارجياً، وتعزيز وجود القطاع السينمائي السعودي ومساعيه في تسريع وإنضاج عملية التطوّر التي يضطلع بها صنّاع الأفلام في المملكة، مضيفاً: «فخور بحضور ثلاثة من صنّاع الأفلام السعوديين ضمن قائمة الاختيار في هذا البرنامج الذي يمثّل فرصة مثالية لهم للنمو والتعاون مع صانعي الأفلام وخبراء الصناعة من أنحاء العالم».
وفي البرنامج الذي يقام طوال ثلاثة أيام ضمن «سوق الأفلام»، وقع اختيار «صنّاع كان» على ثمانية مشاركين من العالم من بين أكثر من 250 طلباً من 65 دولة، فيما حصل ثلاثة مشاركين من صنّاع الأفلام في السعودية على فرصة الانخراط بهذا التجمّع الدولي، وجرى اختيارهم من بين محترفين شباب في صناعة السينما؛ بالإضافة إلى طلاب أو متدرّبين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً.
ووقع اختيار «معامل البحر الأحمر»، بوصفها منصة تستهدف دعم صانعي الأفلام في تحقيق رؤاهم وإتمام مشروعاتهم من المراحل الأولية وصولاً للإنتاج.
علي رغد باجبع وشهد أبو نامي ومروان الشافعي، من المواهب السعودية والعربية المقيمة في المملكة، لتحقيق الهدف من الشراكة وتمكين جيل جديد من المحترفين الباحثين عن تدريب شخصي يساعد في تنظيم مسارهم المهني، بدءاً من مرحلة مبكرة، مع تعزيز فرصهم في التواصل وتطوير مهاراتهم المهنية والتركيز خصوصاً على مرحلة البيع الدولي.
ويتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما عبر تعزيز التعاون الدولي وربط المشاركين بخبراء الصناعة المخضرمين ودفعهم إلى تحقيق الازدهار في عالم الصناعة السينمائية. وسيُتاح للمشاركين التفاعل الحي مع أصحاب التخصصّات المختلفة، من بيع الأفلام وإطلاقها وتوزيعها، علما بأن ذلك يشمل كل مراحل صناعة الفيلم، من الكتابة والتطوير إلى الإنتاج فالعرض النهائي للجمهور. كما يتناول البرنامج مختلف القضايا المؤثرة في الصناعة، بينها التنوع وصناعة الرأي العام والدعاية والاستدامة.
وبالتزامن مع «مهرجان كان»، يلتئم جميع المشاركين ضمن جلسة ثانية من «صنّاع كان» كجزء من برنامج «معامل البحر الأحمر» عبر الدورة الثالثة من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» في جدة، ضمن الفترة من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) حتى 9 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين في المدينة المذكورة، وستركز الدورة المنتظرة على مرحلة البيع الدولي، مع الاهتمام بشكل خاص بمنطقة الشرق الأوسط.