«العلوم والتقنية» تفصح عن دعمها 53 بحثا حول أمراض السرطان

«العلوم والتقنية» تفصح عن دعمها 53 بحثا حول أمراض السرطان
TT

«العلوم والتقنية» تفصح عن دعمها 53 بحثا حول أمراض السرطان

«العلوم والتقنية» تفصح عن دعمها 53 بحثا حول أمراض السرطان

أكد الدكتور عبد العزيز بن محمد السويلم نائب رئيس مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية لدعم البحث العلمي، أن المدينة دعمت 53 بحثاً علمياً حول ما وصفته بامبراطور الامراض "السرطان"، مشيرا إلى إنفاق ملايين الريالات لدعم مشروعات مختلفة سواء من خلال البحث العلمي وعلى الخطط العلمية والبحثية والابتكار في فروع التقنية الحيوية أو مساراتها الطبية ومحاولة دراسة هذا المرض وإيجاد الحلول والعلاج.
جاء ذلك خلال افتتاحه اليوم فعاليات اللقاء العلمي الثاني والثلاثين حول التقنيات الحديثة لكشف وعلاج السرطان الذي تنظمه الإدارة العامة لمنح البحوث في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، مبيناً ان المدينة تدعم منظومة متكاملة من الدراسات البحثية فيما يخص مرض السرطان، مشيرا إلى أن ما نريده اليوم هو أن نعرف أين الثغرة، هل هي في جينات محددة لنركز عليها الأبحاث؟
وأوضح السويلم: ما يمكن أن تفعله مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية من أجل الانتقال إلى مرحلة بحثية أخرى، بحيث يمكن ان تكون هناك نتائج ملموسة يستفيد منها المواطن أو المريض ويكون لها أثر حقيقي.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».