«بصمة» تطلع أعضاء بمجلس الشورى على أبرز نشاطاتها

«بصمة» تطلع أعضاء بمجلس الشورى على أبرز نشاطاتها
TT

«بصمة» تطلع أعضاء بمجلس الشورى على أبرز نشاطاتها

«بصمة» تطلع أعضاء بمجلس الشورى على أبرز نشاطاتها

أطلع الدكتور جبران القحطاني نائب رئيس مجلس الإسكان وعضو مجلس الشورى على سير العمل في شركة «بصمة» للعقارات وأنشطتها، لدى استقباله أعضاء شركة «بصمة».
وهدفت زيارة أعضاء شركة «بصمة»، والتي قادها المدير العام للشركة خالد المبيض والرئيس التنفيذي منصور القميزي وكان برفقتهم أيضا مدير الشؤون الإدارية والموارد البشرية أحمد الريان ومسؤول خدمة كبار العملاء سعد القحطاني، لإبراز مهام ونشاط شركة بصمة وأهدافها للسوق العقارية السعودية، حيث لاقوا ترحيبا خاصا من الدكتور محمد بن أمين الجفري نائب رئيس مجلس الشورى، الذي رحب بهم أمام جميع أعضاء وعضوات مجلس الشورى.
وأبرز المبيض للدكتور جبران القحطاني مهام ونشاط شركة بصمة بشكل مفصل، كما بين له دورها الفعال في السوق العقارية، وخصوصا بالقطاع السكني، حيث تبادلا أطراف الحديث عن الوضع العقاري الراهن في السعودية.
وكشف المبيض للدكتور جبران بأن شركة بصمة الآن تنظر إلى التوسع ليشمل نطاق عملها كامل مدن المملكة من خلال فتح فروع صغيرة ونقاط بيع تابعة للفروع الرئيسية بالرياض وجدة والخبر، حيث تم البدء بفرع الياسمين بشمال الرياض والهدف هو الوصول إلى 60 فرعًا على مستوى المملكة.
وفي ختام اللقاء، طاف الدكتور القحطاني بأعضاء شركة بصمة في جولة في مقر مجلس الشورى وإعطائهم نبذة عن تاريخ المجلس منذ انعقاده، ومتفائلا بوضع ومستقبل أفضل للإسكان بالسعودية بشكل عام.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.