«بي إيه إي سيستمز» تشارك في يوم المهنة بالولايات المتحدة

«بي إيه إي سيستمز» تشارك في يوم المهنة بالولايات المتحدة
TT

«بي إيه إي سيستمز» تشارك في يوم المهنة بالولايات المتحدة

«بي إيه إي سيستمز» تشارك في يوم المهنة بالولايات المتحدة

امتدادًا لجهودها الرامية لاستقطاب خريجي مراحل التعليم العالي من حملة البكالوريوس، والماجستير، شاركت «بي إيه إي سيستمز» في معرض يوم المهنة بالولايات المتحدة والذي أقامته الملحقية الثقافية السعودية بالعاصمة الأميركية واشنطن برعاية وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل.
وجاءت مشاركة الشركة مع شركائها في السعودية وهم شركة الدولية لهندسة النظم، والشركة السعودية للصيانة وإدارة خطوط الإمداد المحدودة، ضمن جناح «بي إيه إي سيستمز» السعودية للتطوير والتدريب، حيث تم عرض مجموعة من الفرص الوظيفية والتدريبية المتاحة للمبتعثين الخريجين، مع شرح مفصل لطبيعة نشاط الشركة ومجالات عملها في السعودية.
وعن هذه المشاركة تحدث عبد الله السليم مدير عام خدمات الموارد البشرية في الشركة قائلاً: «تحرص شركة (بي إيه إي سيستمز) من خلال وجودها في محافل التوظيف إلى إبراز مقدراتها والفرص الوظيفية المختلفة للشباب السعودي من الجنسين كونها أكبر مشغل عالمي للكفاءات الوطنية بالمملكة. كما تسعى إلى استقطاب الكوادر الوطنية المميزة وصقلها وتدريبها بما يتوافق مع متطلبات سوق العمل في مختلف المجالات، إيمانًا منها بأهمية تكوين قاعدة بشرية وطنية تحمل على عاتقها المضي قدمًا بالتنمية وفق تطورات العصر».
يذكر أن شركة «بي إيه إي سيستمز» تقدم الكثير من البرامج التي تهدف إلى تعزيز القدرات السعودية وتأهيلها، حيث أخذت على عاتقها تدريب موظفيها السعوديين من أجل تمكينهم من العمل في الوظائف التي تتطلب كفاءة ومؤهلات خاصة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.