* الحزب الحاكم في المكسيك يفوز بالانتخابات مجددًا
* مكسيكو سيتي - د.ب.أ: فاز «الحزب الثوري المؤسساتي» الحاكم في المكسيك بالانتخابات البرلمانية، بحسب نتائج الإحصاء الأولية، ليظل أقوى قوة سياسية في البلاد. وأعلنت الهيئة المختصة بالانتخابات، في ساعة متأخرة من مساء أول من أمس، أن حزب الرئيس المكسيكي إنريكه بينيا نييتو حصل على نحو 26 في المائة من الأصوات في انتخابات البرلمان الاتحادي.
وفي المقابل، حصل حزب الفعل الوطني المحافظ على نسبة 21 في المائة وحزب مورينا اليساري على نسبة 10 في المائة من الأصوات. ورغم خسارة الحزب الحاكم بعض المقاعد، فإنه لا يزال يشكل مع حلفائه الأغلبية في البرلمان. وتعتبر هذه الانتخابات اختبارا للأجواء في منتصف الفترة الرئاسية لنييتو.
* بنغلاديش تعيد 150 مهاجرًا عثرت عليهم قبالة ساحل ميانمار
* دكا - د.ب.أ: أعلن مسؤولون أمس أن بنغلاديش أعادت 150 مهاجرا، عثرت عليهم الشهر الماضي قبالة ساحل ميانمار، بعدما تركهم مهربو البشر في خليج البنغال. وقد نقلت قوات حدود بنغلاديش المهاجرين في ست حافلات من قرية جوندوم على حدود بنغلاديش وولاية راخين في ميانمار، على بعد 320 كيلومترا جنوب شرقي دكا. وقال المسؤول الحكومي المحلي شهد الله إسلام لوكالة الأنباء الألمانية هاتفيا إنه تم نقل المهاجرين لإجراء استجواب أولي معهم. وأكد: «سيتم إعادتهم لبلادهم».
* موقف رئيسة تشيلي يزداد ضعفا بعد استقالة وزير
* سانتياغو - رويترز: قدم الوزير التشيلي المكلف بالتنسيق بين الرئيسة ميشيل باشيليت والكونغرس استقالته أمس، وسط موجة من الانتقادات التي وجهها له نواب في المجلس بسبب عمله فيما سبق كمستشار لشركات تعدين، بينما كان عضوا في الكونغرس. وكانت باشيليت قد عينت خورخي انسونزا وزيرا للأمانة العامة قبل شهر واحد، في إطار تعديل وزاري كبير، لمساعدتها على تمرير إصلاحات مهمة في الكونغرس خاصة بقوانين العمال. وتعتبر استقالته انتكاسة لرئيسة تشيلي التي تميل إلى اليسار، والتي تراجعت شعبيتها إلى مستويات غير مسبوقة، بسبب فضائح مالية في عالم السياسة. وخلال إعلان استقالته، قال انسونزا إنه سيتنحى للمساعدة على استعادة ثقة الشعب المفقودة في المؤسسات العامة. وقرأ بيانا مكتوبا قال فيه: «المجتمع التشيلي يتطلب منا مستوى أفضل، وأنا أتحمل مسؤولية ذلك». ورفض الإجابة عن أسئلة الصحافيين.