ما هو جديد «أبل» في مؤتمر مطوري البرامج بسان فرانسيسكو؟

ما هو جديد «أبل» في مؤتمر مطوري البرامج بسان فرانسيسكو؟
TT

ما هو جديد «أبل» في مؤتمر مطوري البرامج بسان فرانسيسكو؟

ما هو جديد «أبل» في مؤتمر مطوري البرامج بسان فرانسيسكو؟

من المنتظر أن تكشف «أبل» عن خدمة جديدة للموسيقى وأدوات أفضل لبناء تطبيقات لساعتها الذكية الجديدة، في المؤتمر السنوي لمطوري البرامج في سان فرانسيسكو اليوم (الاثنين).
وقال جيف وليامز نائب رئيس «أبل» للتشغيل في مناسبة اقيمت في الآونة الاخيرة، إن المطورين المستقلين لعملاق التكنولوجيا، سيحصلون على مجموعة أدوات جديدة للبرمجة لساعة «أبل» التي طرحت بالاسواق قبل شهرين في مؤتمر المطورين العالميين.
ومثل سائر منتجات الشركة، سيتوقف النجاح التجاري للساعة على ابتكار مجموعة من التطبيقات.
وترتبط التطبيقات الأولية للمنتج الجديد بهواتف «ايفون» مما يضع بعض القيود أمام المطورين.
من جهته، أفاد بوب اودونيل المحلل في شركة «تيكانليسيز ريسيرش» بأنّ مجموعة أدوات البرمجة الكبيرة سوف تقود إلى تطبيقات أفضل وأسرع للساعة.
كما قال وليامز إن التطبيقات المصممة بمجموعة الادوات الجديدة ستطرح في الاغلب في الخريف.
ويتوقع كثير من المحللين أن تستغل «أبل» حدث اليوم، في اطلاق خدمة جديدة لهواة الموسيقى. وطالما كانت الشركة التي قدمت «ايبود» و«ايتيونز» رائدة في مجال الموسيقى الرقمية؛ لكن في السنوات القليلة الماضية نالت خدمات مثل «سبوتيفاي» نصيبا من حصتها بالسوق.
أمّا المحلل فان بيكر من شركة أبحاث «غارتنر»، فقد قال إنه يتوقع أن تطلق «أبل» خدمة جديدة لنيل حصة كبيرة من سوق الموسيقى الالكترونية. مضيفًا «هذه فرصة أبل للحاق بالركب».
ولم يرد متحدث باسم "أبل" على طلب فوري للتعليق.



«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
TT

«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)

أُزيل فيل برتقالي ضخم كان مثبتاً على جانب طريق رئيسي بمقاطعة ديفون بجنوب غرب إنجلترا، بعد تخريبه، وفق ما نقلت «بي بي سي» عن مالكي المَعْلم الشهير الذي كان يميّز هذا الطريق.

والفيل البرتقالي، الذي كان مثبتاً في حقل على جانب طريق «إيه 38» قرب قرية كينفورد القريبة من مدينة إكستر، قد رمّمته عائلة تافرنر التي تملكه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

ورُشَّت كلمتا «لا للقمامة» عليه، ويُعتقد أنّ ذلك كان رداً على خطط مثيرة للجدل لإنشاء موقع مكبّ نفايات مؤقت على الأرض المملوكة للعائلة.

المعلم يخضع لعملية ترميم بعد التخريب (مواقع التواصل)

يُعدُّ اقتراح إنشاء موقع مكبّ للنفايات جزءاً من طلب تخطيط مُقدَّم من شركة «بي تي جنكنز» المحلّية، ولم يتّخذ مجلس مقاطعة ديفون قراراً بشأنه بعد.

بدورها، قالت الشرطة إنه لا شكوك يمكن التحقيق فيها حالياً، ولكن إذا ظهرت أدلة جديدة على وجود صلة بين الحادث ومقترح إنشاء مكبّ للنفايات، فقد يُعاد النظر في القضية.

أما المالكة والمديرة وصانعة «الآيس كريم» بشركة «آيس كريم الفيل البرتقالي» هيلين تافرنر، فعلَّقت: «يخضع الفيل لعملية ترميم بعد التخريب الرهيب الذي تعرَّض له»، وأضافت: «ندرك أنّ ثمة اختلافاً في الآراء حول الخطط، ونرحّب بالمناقشات العقلانية، لكنْ هذه ليست المرّة الأولى التي نضطر فيها إلى مُطالبة الشرطة بالتدخُّل».

وتابعت: «نطالب الجميع بالاستفادة من هذه اللحظة، فنتفق على إجراء هذه المناقشة بحكمة واحترام متبادَل».