البنك السعودي للاستثمار يطلق موقعه الإلكتروني الجديد

البنك السعودي للاستثمار يطلق موقعه الإلكتروني الجديد
TT

البنك السعودي للاستثمار يطلق موقعه الإلكتروني الجديد

البنك السعودي للاستثمار يطلق موقعه الإلكتروني الجديد

* أطلق البنك السعودي للاستثمار موقعه الإلكتروني الجديد الذي يوفر مزايا كثيرة للعملاء في تعاملاتهم البنكية على شبكة الإنترنت، وذلك بعد أن أصبحت التعاملات المصرفية عبر الإنترنت والأجهزة المحمولة جزءا مهما من حركة عمليات البنك اليومية، بما يؤمن مزيدا من السهولة في التعامل وتوفير حماية إضافية لمعلومات العملاء.
وتعددت المميزات والتحسينات التي أدخلها البنك على موقعه الإلكتروني الجديد، حيث تتميز بتصميم جذاب وسهل الاستخدام مصمم للاستجابة السريعة مع منظومة دعم كاملة للأجهزة الذكية، كما يتميز الموقع الجديد بسهولة وتطور إدارة المحتويات والعمليات المصرفية، إضافة إلى تطوير طرق التفاعل مع العملاء والاستجابة الفورية لطلباتهم مع الحفاظ في الوقت نفسه على التوازن في حجم البيانات والقدرة الاستيعابية للموقع التي طورت بشكل أفضل، ويمكن لعملائنا الكرام الاطلاع على التحديثات الأخيرة بزيارة موقع البنك والاستفادة من الخدمات الجديدة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.