«فيرساتشي للجواهر الراقية» تفتح أول محلّ لها في المملكة العربية السعودية

«فيرساتشي للجواهر الراقية» تفتح أول محلّ لها في المملكة العربية السعودية
TT

«فيرساتشي للجواهر الراقية» تفتح أول محلّ لها في المملكة العربية السعودية

«فيرساتشي للجواهر الراقية» تفتح أول محلّ لها في المملكة العربية السعودية

* تعلن «فيرساتشي للجواهر الراقية» التي تمثل الرفاهية المطلقة، عن افتتاح أول محلّ لها في السعودية في مركز الخياط، وجهة تسوق فاخرة في جدّة. وسيقدّم المحلّ الذي تبلغ مساحته 106 أمتار مربّعة، للعملاء مجموعات «فيرساتشي» Versace للجواهر الراقية المرغوبة مثل Medusa وBarocco وGreca، التي تشكّل كلّ منها جوهر «فيرساتشي» Versace من خلال استعمال الأحجار الأثمن في العالم. وسيقدّم المحلّ أيضا المجموعة الفريدة المحدودة الإصدار Iconic Limited Edition، ممّا سيجلب عالم «فيرساتشي للجواهر الراقية»Versace Fine Jewellery الحصري إلى قلب المملكة.
وسيقدّم المفهوم الهندسي للمحلّ كلاً من حرفيّة وإرث العلامة، مدمجَين مع اتجاه وطاقة «فيرساتشي» Versace اليوم. ويشكّل هذا الافتتاح أحدث مرحلة من مراحل توسّع «فيرساتشي» Versace في الشرق الأوسط. كما يجد محلّ «فيرساتشي للجواهر الراقية» Versace Fine Jewellery الجديد مكانًا مثاليًّا له في مركز الخياط الذي يقع في شارع التحلية المعروف باسم الشارع الذهبي في مدينة جدّة السريعة النمو.
قال جيان جياكومو فرّاريس، المدير التنفيذي لدى «فيرساتشي» Versace، في هذا السياق: «إن الشرق الأوسط هو أحد أهمّ الأسواق بالنسبة لعلامة (فيرساتشي Versace) ولفئة الجواهر بشكل خاص. إننا فخورون بمحلّنا الجديد في جدّة، كما نريد تزويد عملائنا بأقصى درجات الرفاهية مع جواهر (فيرساتشي) الراقية».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.