إبتداء من صباح الاثنين .. لا نفط من المنطقة المحايدة بين السعودية و الكويت

إبتداء من صباح الاثنين  .. لا نفط من المنطقة المحايدة بين السعودية و الكويت
TT

إبتداء من صباح الاثنين .. لا نفط من المنطقة المحايدة بين السعودية و الكويت

إبتداء من صباح الاثنين  .. لا نفط من المنطقة المحايدة بين السعودية و الكويت

ابتداءاً من الساعة السادسة صباح غد الاثنين ستتوقف مضخات شركة شيفرون العربية السعودية عن ضخ النفط من حقل الوفرة إلى ميناء الزور وبذلك يتوقف كامل إنتاج المنطقة المحايدة المقسومة بين السعودية والكويت من النفط الخام.
وأوضحت مصادر مطلعة لـ"الشرق الأوسط" أن شركة شيفرون العربية السعودية والتي تدير حصة المملكة في المنطقة البرية، ستوقف إنتاج النفط من حقل الوفرة وتصدير أي شحنات من ميناء الزور بعد الصعوبات الفنية واللوجستية التي تواجه الشركة نتيجة إقفال الكويت لملفها التجاري في وزارة العمل والشؤون الاجتماعية.
وتوقف إنتاج النفط من الحقول البحرية في المنطقة المحايدة بعد أن أقفلت المملكة حقل الخفجي في اكتوبر الماضي لأسباب بيئية. وبتوقف حقل الوفرة يكون إنتاج الحقول البرية قد توقف هو الآخر.
وتعد هذه هي المرة الأولى التي يتوقف فيها إنتاج المنطقة المحايدة بالكامل منذ أن تم اكتشاف النفط في المنطقة المحايدة المقسومة بين البلدين في الخمسينات الميلادية من القرن الماضي.



وزير الخارجية يفتتح فعالية «الطريق إلى الرياض» في نيويورك

جانب من فعالية «الطريق إلى الرياض» التي نظمتها المملكة في نيويورك (واس)
جانب من فعالية «الطريق إلى الرياض» التي نظمتها المملكة في نيويورك (واس)
TT

وزير الخارجية يفتتح فعالية «الطريق إلى الرياض» في نيويورك

جانب من فعالية «الطريق إلى الرياض» التي نظمتها المملكة في نيويورك (واس)
جانب من فعالية «الطريق إلى الرياض» التي نظمتها المملكة في نيويورك (واس)

افتتح الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية، أمس الخميس، الفعالية رفيعة المستوى تحت عنوان «الطريق إلى الرياض»، التي نظمتها المملكة ممثلةً بوزارة البيئة والمياه والزراعة، وبالتعاون مع الأمم المتحدة بشأن استضافة المملكة للدورة الـ16 لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر 2024، في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك، وذلك على هامش أعمال الأسبوع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها التاسعة والسبعين.

وأكد وزير الخارجية، خلال كلمته الافتتاحية، على مواصلة المملكة لجهودها الفاعلة في مكافحة التصحر ومواجهة تحديات التغير المناخي في ضوء مبادرة السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر، مشددًا على أهمية دعم الاستدامة البيئية وتعزيز الغطاء النباتي، وتعزيز العمل الدولي للتصدي لهذه التحديات.

شارك في الفعالية، الأميرة ريما بنت بندر سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة، ووزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ عادل الجبير، ووزير البيئة والمياه والزراعة عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي.