القنصلية السعودية في لوس أنجليس: لا إصابات بين السعوديين في انفجار كاليفورنيا

القنصلية السعودية في لوس أنجليس: لا إصابات بين السعوديين في انفجار كاليفورنيا
TT

القنصلية السعودية في لوس أنجليس: لا إصابات بين السعوديين في انفجار كاليفورنيا

القنصلية السعودية في لوس أنجليس: لا إصابات بين السعوديين في انفجار كاليفورنيا

أوضحت القنصلية العامة السعودية في لوس أنجليس، أنه لم تسجل أي إصابات أو أضرار بين الطلاب أو المواطنين السعوديين جراء انفجار أنبوب الغاز الذي وقع في مدينة فرزنو بولاية كاليفورنيا، وما نتج عنه من حرائق.
وأوضح القنصل العام السفير الدكتور فيصل بن عبد العزيز السديري، أن القنصلية فور إعلان الخبر اعتمدت خطة الطوارئ المرسومة من قبل وزارة الخارجية في مثل هذه الحالات بناءً على توجيهات الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية، التي تنص على الاهتمام بالمواطن انطلاقًا من توجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي العهد.
وكانت السلطات الأميركية قد ذكرت أن انفجارًا وقع في خط أنبوب للغاز الطبيعي بولاية كاليفورنيا مساء أول من أمس الجمعة، وأسفر عن إصابة 15 شخصًا، منهم 4 في حالة حرجة، كما أدى لإغلاق الطريق الرئيسي من كلا الجانبين بالمنطقة، وأدى الحادث لتصاعد ألسنة النيران على ارتفاع 30 مترًا، وخلّف أزمة مرورية بالمنطقة في حينه، فيما لا تزال أسباب الانفجار الهائل في خط الغاز مجهولة.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.