مجموعة «لولو» تدشن «هايبر ماركت» في الجبيل

مجموعة «لولو» تدشن «هايبر ماركت» في الجبيل
TT

مجموعة «لولو» تدشن «هايبر ماركت» في الجبيل

مجموعة «لولو» تدشن «هايبر ماركت» في الجبيل

* دشنت مجموعة «لولو» للبيع بالتجزئة «هايبر ماركت» جديدا في الجبيل، المدينة الصناعية في المنطقة الشرقية في السعودية، الذي يعزز حضور قسم التجزئة لديها في المملكة. وقد تم تدشين المحل الجديد رسميا من قبل بدر بن محمد العطيشان، محافظ الجبيل وبحضور الأمير سعود بن عبد الله بن عبد العزيز وفهد المقبل. كما حضر مراسم الافتتاح كثير من كبار المسؤولين من مختلف الدوائر الحكومية، وممثلون من مجتمع الأعمال المحلي ومواطنون بارزون.
كما حضر الحفل يوسف علي، العضو المنتدب، وسيفي تي. روباوالا، الرئيس التنفيذي، وكبار المسؤولين الآخرين من مجموعة لولو، كما يعد الـ«هايبر ماركت» الخامس في المملكة، الذي يقع في شارع الملك فيصل في قلب مدينة الجبيل الصناعية بالمنطقة الشرقية.
سوف يعرض الـ«هايبر ماركت» الجديد أكثر من 240 ألف قدم مربع من الخبرة العالمية القياسية للتسوق لسكان مدينة الجبيل والمناطق المجاورة لها، وسوف يعرض قسم الأغذية الطازجة التي تتألف من الفواكه والخضراوات ومنتجات الألبان واللحوم والأسماك ومنطقة ضخمة مخصصة لمستودع القسم الذي يشمل ملابس ذات الجودة العالية والإلكترونيات ومنتجات تقنية المعلومات والأجهزة المنزلية. يحتوي الـ«هايبر ماركت» أيضا على Sparkys لترفيه العائلات وساحة طعام تتألف من المطبخ الهندي والعربي والفلبيني، وكاونترات للوجبات السريعة ومقاهٍ ومحلات العطور والجوالات والساعات وأدوات التجميل والهدايا والإكسسوارات، بجانب ماكينة الصرف الآلي والصرافة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.