«الجزيرة كابيتال» شركة الوساطة الأولى بالمملكة لعام 2014

«الجزيرة كابيتال» شركة الوساطة الأولى بالمملكة لعام 2014
TT

«الجزيرة كابيتال» شركة الوساطة الأولى بالمملكة لعام 2014

«الجزيرة كابيتال» شركة الوساطة الأولى بالمملكة لعام 2014

* تصدرت شركة «الجزيرة كابيتال» قائمة شركات الوساطة المالية - البالغ عددها 30 شركة - بالسوق السعودي لعام 2014. حيث استحوذت «الجزيرة كابيتال» على 17.29 في المائة من إجمالي التداول الكلي للسوق، فقد ارتفعت قيمة تداول «الجزيرة كابيتال» من 494.645 مليار ريال في عام 2013 إلى 742.425 مليار ريال في عام 2014 أي بمعدل ارتفاع يزيد على 50 في المائة.
جاء ذلك نتيجة لتطبيقها أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا وتطويرها موقع «الجزيرة كابيتال» لتداول الأسهم «تداولكم» بأعلى الموصفات وأحدث المعايير الدولية من تقنيات تداول إلكترونية بالأسواق المحلية والإقليمية والعالمية، لا سيما بعد إصدارها تطبيقات «تداولكم» على الآيباد والآيفون والأندرويد مما ساهم في نجاح الشركة في الاستحواذ على 21.94 في المائة من إجمالي التداول الكلي للسوق السعودي عبر الإنترنت لعام 2014، فأكدت بذلك قدرتها على تسهيل التداول لعملائها من أي مكان في العالم.
من جهته قال زياد أبا الخيل العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ«الجزيرة كابيتال»: إن حصولنا على المركز الأول يعد بمثابة تعزيز للمكانة التي تشغلها «الجزيرة كابيتال» لأكثر من 7 سنوات في صدارة منظومة شركات الوساطة السعودية التي تؤهلنا باستمرار لنيل ثقة المزيد من العملاء (الأفراد والشركات)، حيث يعد ذلك تنفيذا لرؤيتنا بالاستمرار في المضي قدما في دفع عجلة التطوير والنمو المستدام واعتماد سياسة الجودة الشاملة كمنهج أساسي في جميع الخدمات المقدمة من الشركة، مضيفا أن الفضل يعود إلى الله ثم إلى العمل الدؤوب لموظفي «الجزيرة كابيتال» الذين يسعون جاهدين لتقديم خدمات مالية واستثمارية تتسم بأعلى مستويات الجودة والكفاءة والإتقان.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.