«التعاون الخليجي»: حزب الله يحرّض على العنف ويهدف إلى التفرقة بين أبناء البحرين

الزياني: مثول أي مواطن بحريني أمام النيابة العامة شأن بحريني بحت

«التعاون الخليجي»: حزب الله يحرّض على العنف ويهدف إلى التفرقة بين أبناء البحرين
TT

«التعاون الخليجي»: حزب الله يحرّض على العنف ويهدف إلى التفرقة بين أبناء البحرين

«التعاون الخليجي»: حزب الله يحرّض على العنف ويهدف إلى التفرقة بين أبناء البحرين

استنكر الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، بشدة، تصريحات حسن نصر الله، أمين عام حزب الله اللبناني، بشأن الأوضاع في مملكة البحرين، معتبرا أنها تحريض صريح على العنف، بهدف خلق شرخ طائفي وبث التفرقة بين أبناء شعب المملكة.
وأوضح الدكتور الزياني، أن نصر الله تجاوز في تصريحه الأخير، التدخل في الشؤون الداخلية لمملكة البحرين، إلى محاولة يائسة لزعزعة السلم الاجتماعي لمملكة البحرين وتهديد أمنها واستقرارها، وهو ما لن يتحقق بإذن الله، ثم بفضل وعي الشعب البحريني وحرصه على تعزيز مكتسباته التنموية بقيادة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين.
وأكد الأمين العام لدول مجلس التعاون، أن مثول أي مواطن بحريني أمام النيابة العامة، شأن بحريني بحت، ليس من حق حسن نصر الله، أو غيره ممن لا يريدون خيرا للبحرين وشعبها، التدخل فيه أو الاقتراب منه.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».