باقة «راقي» تمنح مشتركيها اتصالا مجانيا بالإنترنت خلال التجوال الدولي في 75 دولة حول العالم

باقة «راقي» تمنح مشتركيها اتصالا مجانيا بالإنترنت خلال التجوال الدولي في 75 دولة حول العالم
TT

باقة «راقي» تمنح مشتركيها اتصالا مجانيا بالإنترنت خلال التجوال الدولي في 75 دولة حول العالم

باقة «راقي» تمنح مشتركيها اتصالا مجانيا بالإنترنت خلال التجوال الدولي في 75 دولة حول العالم

* تمكن باقة «راقي» مشتركيها الحاليين والجدد من الحصول على إنترنت مجاني أثناء التجوال الدولي في أكثر من 75 دولة تشمل 133 مشغلا حول العالم منها على سبيل المثال لا الحصر دولة الإمارات والولايات المتحدة الأميركية وفرنسا وبريطانيا ومصر والبحرين وكثير من الدول الأخرى، وبالتالي سيتمكن أي عميل لباقة «راقي» خلال فترة إجازة منتصف العام والتي ستبدأ بنهاية دوام يوم الخميس الموافق 15 يناير (كانون الثاني) القادم من استخدام الإنترنت دون الحاجة لطلب الاشتراك في الخدمة أو إلى دفع أي رسوم إضافية أثناء سفره خارج المملكة، ويمكن لعميل باقة «راقي» من معرفة كل التفاصيل المتعلقة بهذه الخدمة الحصرية والمميزة وكيفية استخدامها خلال ثوان معدودة وذلك بالاتصال على مركز العناية بكبار العملاء في «موبايلي» على الرقم 1100.
وتستهدف باقة «راقي» فئة خاصة من كبار العملاء سواء المحولين من المشغلين الآخرين، المشتركين الجدد والمحولين من باقات «موبايلي» الأخرى، حيث تمنح مشتركيها الكثير من المميزات مثل الرسائل النصية والدقائق غير المحدودة داخل شبكة «موبايلي» وباقة الإنترنت غير المحدودة داخل المملكة للاستمتاع بخدمات الإنترنت عالية السرعة في أي وقت ومن أي مكان.
وتتمتع باقة «راقي» بكثير من المميزات الفريدة مثل ميزة الاسترجاع النقدي بقيمة تصل إلى 3600 ريال سنويا فور الاشتراك بباقة (راقي) الجديدة، حيث يستطيع المشترك استرجاع قيمة الهواتف الذكية التي يشتريها والمتوفرة في كافة فروع «موبايلي» على شكل خصم من الفواتير الشهرية على مدار العام.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.