3 سيناريوهات لأسعار النفط في 2015

أسعار نفط البصرة الخفيف إلى آسيا الأدنى منذ 11 عاما

3 سيناريوهات لأسعار النفط في 2015
TT

3 سيناريوهات لأسعار النفط في 2015

3 سيناريوهات لأسعار النفط في 2015

وضع بنك مورغان ستانلي الأميركي 3 سيناريوهات لأسعار النفط وحجم الفائض للعام المقبل 2015, وهي سيناريو سوق الدببة وسوق الثيران والسوق الأساسية، لتتراوح أسعار النفط، حسب تلك السيناريوهات، بين 53 دولارا و89 دولارا.
إلا أن الأسواق اختارت أسوأ تلك السيناريوهات وتفاعلت معها. وهبطت أسعار النفط أكثر من دولار أمس لتقترب من أدنى مستوى لها منذ عام 2009 عند 67 دولارا للبرميل.
في غضون ذلك، اشتدت المنافسة بين الدول المصدرة للنفط «أوبك» على حصتها السوقية في آسيا، إذ أعلنت شركة تسويق النفط العراقية (سومو) أمس أنها ستبيع نفط البصرة الخفيف بتخفيض يبلغ ضعف ما قدمته السعودية لعملائها الأسبوع الماضي.
وأوضحت الشركة أن التخفيض قدره 4 دولارات على البرميل، ليكون الأدنى منذ 11 عاما.
...المزيد



سوليفان إلى السعودية ويتبعه بلينكن

مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)
مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)
TT

سوليفان إلى السعودية ويتبعه بلينكن

مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)
مستشار الأمن القومي جيك سوليفان (أ.ب)

نقلت وكالة «بلومبرغ» الأميركية للأنباء، أمس (الخميس)، عن مسؤولين في إدارة الرئيس جو بايدن أن مستشار الأمن القومي جيك سوليفان سيزور المملكة العربية السعودية في نهاية الأسبوع المقبل، على أن يتبعه وزير الخارجية أنتوني بلينكن، في مؤشر إلى سعي واشنطن لتوثيق العلاقات أكثر بالرياض.
وأوضحت الوكالة أن سوليفان يسعى إلى الاجتماع مع نظرائه في كل من السعودية والإمارات العربية المتحدة والهند في المملكة الأسبوع المقبل. وتوقع مسؤول أميركي أن يستقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان المسؤول الأميركي الرفيع خلال هذه الزيارة. وأضافت «بلومبرغ» أن بلينكن يعتزم زيارة المملكة في يونيو (حزيران) المقبل لحضور اجتماع للتحالف الدولي لهزيمة «داعش» الإرهابي.
ولم يشأ مجلس الأمن القومي أو وزارة الخارجية الأميركية التعليق على الخبر.
وسيكون اجتماع سوليفان الأول من نوعه بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والهند.
وقال أحد الأشخاص إن الموضوعات الرئيسية ستكون تنويع سلاسل التوريد والاستثمارات في مشروعات البنية التحتية الاستراتيجية، بما في ذلك الموانئ والسكك الحديد والمعادن.
وأوضحت «بلومبرغ» أن الرحلات المتتالية التي قام بها مسؤولون أميركيون رفيعو المستوى تسلط الضوء على أن الإدارة مصممة على توطيد العلاقات بين واشنطن والرياض أخيراً.
وكان سوليفان اتصل بولي العهد الأمير محمد بن سلمان في 11 أبريل (نيسان)، مشيداً بالتقدم المحرز لإنهاء الحرب في اليمن و«الجهود غير العادية» للسعودية هناك، وفقاً لبيان أصدره البيت الأبيض.
وتعمل الولايات المتحدة بشكل وثيق مع المملكة العربية السعودية في السودان. وشكر بايدن للمملكة دورها «الحاسم لإنجاح» عملية إخراج موظفي الحكومة الأميركية من الخرطوم.