الإمارات: تأجيل النظر في قضية اتهام 15 شخصا بالانضمام إلى جبهتي «النصرة» و«أحرار الشام»

حتى الثالث والعشرين من سبتمبر الحالي

الإمارات: تأجيل النظر في قضية اتهام 15 شخصا بالانضمام إلى جبهتي «النصرة» و«أحرار الشام»
TT

الإمارات: تأجيل النظر في قضية اتهام 15 شخصا بالانضمام إلى جبهتي «النصرة» و«أحرار الشام»

الإمارات: تأجيل النظر في قضية اتهام 15 شخصا بالانضمام إلى جبهتي «النصرة» و«أحرار الشام»

قررت المحكمة الاتحادية العليا في دولة الإمارات النظر في القضية التي تتضمن اتهام 15 شخصا بتهمة الالتحاق والانضمام وجمع وتحويل الأموال إلى منظمتين إرهابيتين خارج الدولة، هما «جبهة النصرة» و«أحرار الشام» التابعتان لتنظيم القاعدة الإرهابي، وذلك إلى يوم 23 سبتمبر (أيلول) الحالي.
وكانت النيابة العامة وجهت الاتهام لهؤلاء الأشخاص بالقيام بصنع المتفجرات، دون الحصول على ترخيص بذلك من الجهات المختصة وتلويث البيئة على أثر قيامهم بعمل تفجيرات لمواد خطرة محظور التعامل فيها.
وجهت النيابة أيضا الاتهام لأحدهم بحيازة سلاح ناري دون ترخيص، وآخر بإشراف وإدارة موقع إلكتروني على الشبكة المعلوماتية، ونشر معلومات عن تنظيم القاعدة الإرهابي بقصد الترويج لأفكاره. وجاء تأجيل القضية إلى جلسة يوم 23 سبتمبر الحالي لاستكمال المرافعات، ومثل أمام المحكمة 11 متهما من أصل 15 بحضور بعض ذويهم وممثلي وسائل الإعلام وأعضاء من منظمات المجتمع المدني في الدولة.
وبحسب معلومات جرى تداولها أمس فإن الخلية يحمل أفرادها جنسيات إماراتية وسورية وجزر القمر، وبينهم 4 هاربين إلى خارج البلاد.



محمد بن سلمان وشيغيرو يستعرضان جهود تحقيق السلام بالمنطقة

الأمير محمد بن سلمان والرئيس شيغيرو إيشيبا (الخارجية السعودية)
الأمير محمد بن سلمان والرئيس شيغيرو إيشيبا (الخارجية السعودية)
TT

محمد بن سلمان وشيغيرو يستعرضان جهود تحقيق السلام بالمنطقة

الأمير محمد بن سلمان والرئيس شيغيرو إيشيبا (الخارجية السعودية)
الأمير محمد بن سلمان والرئيس شيغيرو إيشيبا (الخارجية السعودية)

بحث الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الثلاثاء، مع شيغيرو إيشيبا رئيس الوزراء الياباني، الأحداث الإقليمية والتصعيد الذي تشهده المنطقة حالياً.

واستعرض الجانبان، خلال اتصال هاتفي أجراه الأمير محمد بن سلمان بإيشيبا، الجهود المبذولة لتحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.

كما أشادا بالعلاقات المتميزة بين البلدين، وبالجهود المبذولة لرفع مستوى العلاقات بينهما من خلال الرؤية السعودية اليابانية 2030.