تشكيلة «سنتربوينت» من أزياء 2018 فرصة مثالية لبداية الموسم بإطلالة جذابة

تشكيلة «سنتربوينت» من أزياء 2018 فرصة مثالية لبداية الموسم بإطلالة جذابة
TT

تشكيلة «سنتربوينت» من أزياء 2018 فرصة مثالية لبداية الموسم بإطلالة جذابة

تشكيلة «سنتربوينت» من أزياء 2018 فرصة مثالية لبداية الموسم بإطلالة جذابة

يطرح متجر «سنتربوينت» أحدث تشكيلاته من أزياء ربيع وصيف 2018، ليتيح أمام عملائه فرصة التألق بإطلالة تفيض بإلهام وانتعاش هذا الموسم الذي ينبض بالحياة. وتضمّ التشكيلة مجموعة منتقاة بعناية فائقة من أحدث الأزياء المفضلة، إذ يمكن الاختيار بين كثير من النماذج التي تناسب كافة الأذواق.
ويمكن التعبير عن المشاعر الكامنة بكل وضوح عند الانخراط بأي نشاط بسيط، من خلال التألق باللون الوردي الذي يمنح الفتيات لمسة من السحر والجمال، أو الاختيار بين الصياغات اللونية المتوهّجة لهذا الموسم، خاصة التدرجات الهادئة للباستيل، كالبنفسجي والأصفر والأخضر، التي تقدم لوحة متكاملة تتماهى فيها ألوان الأحمر والأسود والأبيض والأزرق والرملي.
وتشهد إبداعات الأزياء من علامة «سبلاش» عودة الكورسيهات إلى واجهة الموضة مع مقاربات عصرية جديدة وتقليمات ملوّنة نجدها سواء في النماذج الحديثة أو الكلاسيكية المستوحاة من أجواء البحر. ومع إبداعات «سبلاش» ستحظى السيدات بإطلالة جذابة وجريئة، خاصة مع تشكيلة القطع العلوية المتألقة، التي تضمّ باقة من قمصان «تي شيرت» اللافتة، والنماذج المزودة بأكمام تأسر الأنظار، إضافة إلى مشدات الكورسيه المزدانة بالشرائط. فخلال الموسم الدافئ يمكن التباهي بحضور بوهيمي مستوحى من ثقافة الروك، أو اختبار إطلالة مدنيّة محمّلة بفنون الحقبة القديمة.
وبالنسبة للراغبات في إطلاق العنان لقواهنّ الداخلية أو الباحثات عن مشاعر تفيض بالأنوثة؛ تقدم «سبلاش» طيفاً واسعاً من الابتكارات كالأزياء المزدانة بالأربطة والطيّات والكشاكش، فضلاً عن النماذج الشفافة والطبقات المتراكبة والقصات المكشوفة عند منطقة الكتف.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.