القيادة السعودية تعزّي الرئيس الفرنسي

القيادة السعودية تعزّي الرئيس الفرنسي
TT

القيادة السعودية تعزّي الرئيس الفرنسي

القيادة السعودية تعزّي الرئيس الفرنسي

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ببرقية عزاء ومواساة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في ضحايا الحادث الإرهابي الذي وقع جنوب فرنسا.
وقال الملك سلمان في البرقية: «علمنا بنبأ الحادث الإرهابي الذي وقع في جنوب فرنسا، وما نتج عنه من ضحايا وإصابات، وإننا إذ ندين هذا العمل الإجرامي المشين، لَنعرب لفخامتكم ولأسر الضحايا ولشعب الجمهورية الفرنسية الصديق باسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية وباسمنا عن أحرّ التعازي وصادق المواساة، مع تمنياتنا للمصابين بالشفاء العاجل».
كما بعث الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، ببرقية عزاء مماثلة إلى الرئيس ماكرون، وقال: «بلغني خبر الحادث الإرهابي الذي وقع في جنوب فرنسا، وما نتج عنه من ضحايا وإصابات، وإنني إذ أعبر لفخامتكم عن تنديدي واستنكاري لهذا العمل الإرهابي، لَأقدم أحرّ التعازي وصادق المواساة لفخامتكم ولأسر الضحايا ولشعبكم الصديق».
من جهة أخرى، أدانت دول خليجية وعربية، أمس، الحادث الإرهابي، من بينها الإمارات التي عبّرت في بيان عن تضامنها الكامل مع فرنسا في مواجهة الإرهاب. كما أدانت كلٌّ من مصر واليمن الحادث.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».