10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 3 - 3 - 2018

آثار عاصفة قوية اجتاحت شمال شرق الولايات المتحدة (إ.ب.أ)
آثار عاصفة قوية اجتاحت شمال شرق الولايات المتحدة (إ.ب.أ)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 3 - 3 - 2018

آثار عاصفة قوية اجتاحت شمال شرق الولايات المتحدة (إ.ب.أ)
آثار عاصفة قوية اجتاحت شمال شرق الولايات المتحدة (إ.ب.أ)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- سقط قتلى وجرحى من قوات النظام السوري في قصف للطيران الحربي التركي في منطقة عفرين بريف حلب الشمالي الغربي.
- مقتل 28 مسلحا في عمليات أمنية في أفغانستان.
- قتل ستة باكستانيين على الأقل، بينما أصيب أكثر من 16 آخرين، عندما اصطدمت حافلة بشاحنة على طريق سريع صباح اليوم (السبت)، طبقا لما ذكرته شبكة «جيو.نيوز» التلفزيونية الباكستانية.
- أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أنها ستخفض عدد أفراد بعثتها في كوبا بعد المزاعم عن حصول «هجمات» غامضة أثرت على الحالة الصحية للموظفين الأميركيين.
- أسفرت عاصفة قوية اجتاحت شمال شرقي الولايات المتحدة عن مقتل خمسة أشخاص على الأقل وتسببت رياح بلغت سرعتها 129 كيلومترا في الساعة في تدفق المياه في شوارع بوسطن وإلغاء رحلات جوية وتعطل خدمة القطارات بأنحاء المنطقة.
- استبعدت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي بشكل قاطع إجراء استفتاء ثان على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، قائلة إن عدم تنفيذ نتيجة الاستفتاء الأول من شأنه أن يضر بثقة الجمهور في السياسيين.
- نقلت وكالات أنباء عن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قوله إنه كان سيمنع انهيار الاتحاد السوفياتي لو أتيحت له فرصة تغيير تاريخ روسيا الحديث.
- وصل النجم البرازيلي نيمار مساء أمس (الجمعة) بالتوقيت المحلي، إلى أحد مستشفيات مدينة بيلو هوريزونتي، حيث سيجري اليوم عملية جراحية لمعالجة كسر في قدمه اليمنى، بحسب صحافيين في وكالة الصحافة الفرنسية.
- أفاد دبلوماسيون أن الصين أوقفت طلبا من الولايات المتحدة بأن تدرج لجنة بمجلس الأمن الدولي 33 سفينة و27 شركة شحن ورجلا تايوانيا في قائمة سوداء لخرقهم عقوبات دولية على كوريا الشمالية.
- قالت الأمم المتحدة إن الهجمات في 2017 على عناصرها في الكونغو الديمقراطية والتي أدت إلى مقتل 15 تنزانيا، كشفت وجود «ثغرات» في التدريب.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».