ولي العهد السعودي يبحث تطورات المنطقة مع وزير الخارجية الفرنسي

ولي العهد السعودي يستقبل وزير الخارجية الفرنسي في الرياض (واس)
ولي العهد السعودي يستقبل وزير الخارجية الفرنسي في الرياض (واس)
TT

ولي العهد السعودي يبحث تطورات المنطقة مع وزير الخارجية الفرنسي

ولي العهد السعودي يستقبل وزير الخارجية الفرنسي في الرياض (واس)
ولي العهد السعودي يستقبل وزير الخارجية الفرنسي في الرياض (واس)

اجتمع الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي في الرياض (الأربعاء)، بوزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان.
وجرى خلال الاجتماع استعراض آفاق التعاون السعودي الفرنسي في مختلف المجالات، بالإضافة إلى بحث تطورات الأحداث في منطقة الشرق الأوسط وتنسيق الجهود تجاهها بما يعزز الأمن والاستقرار في المنطقة.
حضر الاجتماع من الجانب السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ووزير الخارجية عادل الجبير، والمستشار بالأمانة العامة لمجلس الوزراء أحمد الخطيب، ومساعد وزير الدفاع محمد العايش، والمستشار بالديوان الملكي رأفت الصباغ، والسفير الفرنسي لدى السعودية فرانسوا غويات، وعدد من المسؤولين الفرنسيين.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.