حوّل الصوت أو الفيديو إلى نص مكتوب بكل سهولة

صمّمت واجهة الموقع لتكون بديهية وسهلة الاستخدام للأشخاص الذين ليست لديهم خبرة تقنية (الشرق الأوسط)
صمّمت واجهة الموقع لتكون بديهية وسهلة الاستخدام للأشخاص الذين ليست لديهم خبرة تقنية (الشرق الأوسط)
TT
20

حوّل الصوت أو الفيديو إلى نص مكتوب بكل سهولة

صمّمت واجهة الموقع لتكون بديهية وسهلة الاستخدام للأشخاص الذين ليست لديهم خبرة تقنية (الشرق الأوسط)
صمّمت واجهة الموقع لتكون بديهية وسهلة الاستخدام للأشخاص الذين ليست لديهم خبرة تقنية (الشرق الأوسط)

أصبحت الأدوات التي تحول الصوت إلى نص مكتوب جزءاً مهماً من العمليات الإعلامية والأكاديمية والتجارية. ويقضي المحررون الصحافيون وكتّاب الأخبار ساعات طويلة في كتابة المادة الإخبارية أو نسخها من الفيديو أو الصوت وكتابتها بشكل يدوي.

يبرز «Sonix.ai» كأداة متقدمة توفر الوقت والجهد للمستخدمين حيث يستطيع تحويل المحتوى الصوتي أو الفيديو إلى نصوص مكتوبة جاهزة للنسخ والتعديل بشكل سهل وبسيط. بمجرد رفع الملف تقوم الأداة بتحليل الصوت، سواء أكان في فيديو أم ملف صوتي، ثم يستخرج لك النص كاملاً، وتستطيع نسخه أو القيام بتصدير النص لملف «Word» بدقائق بسيطة مع مميزات الذكاء الاصطناعي.

يتميز الموقع والخدمة بدقة عالية في الأداء، مستخدماً تقنيات التعلم العميق لتحسين دقة التحويل من الصوت إلى النص. هذه الدقة تعني أن المستخدمين يمكنهم الاعتماد على النصوص التي ينتجها النظام من دون الحاجة إلى تدقيق وتصحيح مكثف.

وبفضل الخوارزميات المتقدمة، يتميز «Sonix.ai» بسرعة فائقة في تحويل الصوت إلى نص. يمكن تحميل الملفات الصوتية ومقاطع الفيديو وتحويلها إلى نص في غضون دقائق والحصول على النص المكتوب.

ويدعم «Sonix.ai» كثيراً من اللغات، ما يجعله أداة مثالية للأشخاص الذين يعملون في بيئات دولية أو متعددة اللغات.

ويولي «Sonix.ai» اهتماماً كبيراً للأمان والخصوصية، حيث يتم تشفير جميع الملفات والمعلومات للحفاظ على سرية المستخدم.

تم تصميم واجهة الموقع لتكون بديهية وسهلة الاستخدام، للأشخاص الذين ليست لديهم خبرة تقنية.

ويقدم «Sonix.ai» حلاً رائعاً للأشخاص الذين يحتاجون إلى تحويل الصوت إلى نص. فهو يجمع بين الدقة، والسرعة، ودعم اللغات المتعددة، ومن بينها اللغة العربية، والأمان، وسهولة الاستخدام في منصة واحدة متكاملة.


مقالات ذات صلة

«إكليبسا»: نظام منافس جديد يغير مستقبل تجسيم الصوتيات من «غوغل» و«سامسونغ»

تكنولوجيا دعم ممتد من التلفزيونات ونظم التجسيم الحديثة لمزيد من الانغماس

«إكليبسا»: نظام منافس جديد يغير مستقبل تجسيم الصوتيات من «غوغل» و«سامسونغ»

تتنافس الشركات العملاقة في عالم الصوتيات المنزلية لتقديم تجارب سمعية غامرة، ولكن ماردا جديدا يهدف إلى تغيير هذا القطاع بشكل جذري، واسمه «نظام إكليبسا الصوتي»

خلدون غسان سعيد (جدة)
تكنولوجيا كيف ترصد جهاز تتبّع مخفياً في سيارتك؟

كيف ترصد جهاز تتبّع مخفياً في سيارتك؟

تشير أحدث الإحصاءات إلى أن 80 في المائة من ضحايا التعقب كانوا يتعرضون للتتبع تكنولوجياً.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
علوم تصاميم ناجحة لطائرات تجارية أسرع من الصوت

تصاميم ناجحة لطائرات تجارية أسرع من الصوت

طائرات نفاثة تنقل 80 راكباً وتقلل زمن السفر إلى النصف تقريباً

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
خاص تلتزم شركة «دِل» بدعم التحول الرقمي للمملكة وتشكيل مستقبل الاقتصاد الرقمي في المنطقة (شاترستوك)

خاص «دِل» تعزز التحول الرقمي في السعودية عبر 3 عقود من الابتكار والشراكة

«دِل» تدعم تحول المملكة الرقمي عبر استثمارات جديدة تشمل مركزاً لوجيستياً في الدمام وبرامج تدريبية تعزز الكفاءات المحلية وتدفع نحو اقتصاد رقمي متقدم.

نسيم رمضان (الرياض)
تكنولوجيا يمكن استخدام هذه التكنولوجيا في مجالات متنوعة بما في ذلك اللياقة البدنية والرعاية الصحية والعمليات العسكرية وحتى في البيئات القاسية (MIT)

ملابس تراقب صحتك... ألياف كمبيوتر مرنة داخل الأقمشة لجمع وتحليل البيانات

يمكن للألياف الذكية التواصل بعضها مع بعض داخل قطعة الملابس ما يخلق شبكة نسيجية قادرة على إجراء حسابات معقدة دون الحاجة إلى أسلاك.

نسيم رمضان (لندن)

الذكاء الاصطناعي يمكّن روبوتات شبيهة بالبشر من القيام بمهام «العالم الحقيقي» (فيديو)

روبوت يعمل بنظام «أجيبوت» يصنع الخبز المحمص ويقدمه بصفته خادم منزلي (أجيبوت)
روبوت يعمل بنظام «أجيبوت» يصنع الخبز المحمص ويقدمه بصفته خادم منزلي (أجيبوت)
TT
20

الذكاء الاصطناعي يمكّن روبوتات شبيهة بالبشر من القيام بمهام «العالم الحقيقي» (فيديو)

روبوت يعمل بنظام «أجيبوت» يصنع الخبز المحمص ويقدمه بصفته خادم منزلي (أجيبوت)
روبوت يعمل بنظام «أجيبوت» يصنع الخبز المحمص ويقدمه بصفته خادم منزلي (أجيبوت)

أطلقت شركة «أجيبوت»، التي أسّسها أحد المجندين السابقين في برنامج «Genius Youth»، التابع لشركة «هواوي»، بينغ تشيهوي، نموذجاً عاماً للذكاء الاصطناعي يمكنه تمكين الروبوتات الشبيهة بالبشر من فهم المهام وتنفيذها في العالم الحقيقي بسرعة، حسب ما نشرت «South China Morning Post».

وكشفت الشركة الناشئة التي تتخذ من شنغهاي مقراً لها عن (GO-1) «Genie Operator-1»، وهو نموذج أساسي مصمم ليكون بمثابة دماغ عام للروبوتات الشبيهة بالبشر لمساعدتها على التعلّم والتكيف بسرعة، وفقاً لبيان صادر عن الشركة يوم الاثنين.

وقالت شركة «أجيبوت»، في البيان: «لن تقتصر الروبوتات على المختبرات، ولكنها ستتكيّف مع بيئة العالم الحقيقي المتغيرة. وستكون قادرة على فهم التعليمات باللغة الطبيعية وأداء التفكير، بدلاً من الاقتصار على الروتين المبرمج مسبقاً».

يعتمد «GO-1» على نماذج لغة الرؤية التي تغذّي كميات هائلة من الصور ومقاطع الفيديو للروبوتات، حتى تتمكّن من فهم الأفعال البشرية بشكل أفضل. تساعد خوارزميات التخطيط والعمل الروبوت على رسم الخطوات وأداء الحركات لتحقيق المهام المطلوبة، وفقاً للشركة.

وأضافت الشركة أن النظام يمكنه التعلّم من مقاطع فيديو لبشر يقومون بأنشطة، والتعميم بسرعة من كمية صغيرة من بيانات التدريب، مما يخفّض الحاجز أمام ما يُسمّى «الذكاء المجسد».

في مقطع فيديو توضيحي، تظهر آلات تعمل بنظام «أجيبوت»، وهي تصنع الخبز المحمص وتقدمه بصفتها روبوت خدمة منزلية، وتوزّع الشارات بصفتها موظفة استقبال، وتصنع القهوة والمشروبات في المكتب.

وقالت «أجيبوت» إن اختباراتها أظهرت كيف حققت الروبوتات الشبيهة بالبشر مع نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد تحسينات ملحوظة في مهام؛ مثل: سكب الماء، وتنظيف الطاولات، وإعادة تخزين المشروبات.

ويأتي إصدار «أجيبوت» الجديد في الوقت الذي تتسابق فيه شركات الروبوتات الأخرى لترقية الدماغ المدعوم بالذكاء الاصطناعي في الروبوتات الشبيهة بالبشر، مع تكثيف المنافسة بين اللاعبين المحليين والأجانب في الصناعة الناشئة.

وكشفت «Figure AI»، شركة الروبوتات الناشئة التي تتخذ من وادي السيليكون مقراً لها، والتي أنهت شراكتها مع «أوبن إيه آي» الشهر الماضي، عن «هيلكس» الذي طوّرته داخلياً، وهو نموذج عام للرؤية واللغة والفعل يسمح للروبوتات بالتفاعل مع الأشياء التي لم تصادفها من قبل.

وقالت شركة «UBTech Robotics»، ومقرها شنتشن، الأسبوع الماضي، إنها نشرت «عشرات الروبوتات» في مصنع للسيارات الكهربائية «Zeekr»، مدعومة بنموذج الذكاء الاصطناعي الذي تمّ تدريبه على مجموعة بيانات متراكمة من عدد من مصانع السيارات.

و«أجيبوت» هي واحدة من أحدث مجموعة من شركات الروبوتات الصينية التي تجذب انتباه الصناعة.