الشرطة البريطانية تطارد هارباً متهماً بالإرهاب وجمع معلومات لصالح إيران في أحد متنزهات لندنhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/4533991-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D8%AF-%D9%87%D8%A7%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D9%8B-%D9%85%D8%AA%D9%87%D9%85%D8%A7%D9%8B-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8-%D9%88%D8%AC%D9%85%D8%B9-%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%81%D9%8A
الشرطة البريطانية تطارد هارباً متهماً بالإرهاب وجمع معلومات لصالح إيران في أحد متنزهات لندن
طلبت شرطة لندن العامة إبلاغها في حال رؤية خليفة (رويترز)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
الشرطة البريطانية تطارد هارباً متهماً بالإرهاب وجمع معلومات لصالح إيران في أحد متنزهات لندن
طلبت شرطة لندن العامة إبلاغها في حال رؤية خليفة (رويترز)
أكدت شرطة العاصمة البريطانية لندن، اليوم (الجمعة)، أن عمليات البحث التي تجري حالياً في متنزه ريتشموند بالمدينة تتعلق بمطاردة جندي سابق بالجيش مشتبه في ارتكابه جرائم إرهابية وجمع معلومات لصالح إيران.
ويُعتقد أن دانييل عابد خليفة (21 عاماً) تمكن من الفرار صباح يوم الأربعاء من خلال التسلل من مطبخ سجن إتش إم بي واندسوورث، وربط نفسه أسفل سيارة «فان».
وبدأت السلطات عمليات مطاردة وبحث موسعة شملت تشديد إجراءات الفحص الأمني في الموانئ والمطارات، مما أدى لتأخير رحلات.
وذكرت إذاعة «إل بي سي» أن طائرات هليكوبتر تابعة للشرطة شوهدت تحلّق حول المتنزه الواقع في غرب لندن، في وقت مبكر من اليوم (الجمعة).
أكد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، الأربعاء، إرسال كوريا الشمالية 12 ألف جندي إلى روسيا، فيما أعلنت استخبارات كوريا الجنوبية رصدها إرسال المزيد من الجنود.
أوكرانيا تبني مدارس تحت الأرض لحماية التلاميذ من القنابل والإشعاعاتhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7/5076694-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%A8%D9%86%D9%8A-%D9%85%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%B3-%D8%AA%D8%AD%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6-%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%B0-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%A8%D9%84-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B4%D8%B9%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA
عمال البناء يحفرون مدرسة تحت الأرض في زابوريجيا بأوكرانيا في 30 أغسطس 2024 وهي واحدة من 12 مدرسة مخططاً لها في المدينة ومصممة لتكون مقاومة للإشعاع والقنابل (أ.ب)
كييف:«الشرق الأوسط»
TT
كييف:«الشرق الأوسط»
TT
أوكرانيا تبني مدارس تحت الأرض لحماية التلاميذ من القنابل والإشعاعات
عمال البناء يحفرون مدرسة تحت الأرض في زابوريجيا بأوكرانيا في 30 أغسطس 2024 وهي واحدة من 12 مدرسة مخططاً لها في المدينة ومصممة لتكون مقاومة للإشعاع والقنابل (أ.ب)
أن تكون والداً في مدينة زابوريجيا الأوكرانية الواقعة على خط الجبهة يعني أن توازن بين حياة طفلك وخطر الأسلحة الروسية القريبة، حسب تقرير لوكالة «أسوشييتد برس».
وتجلب معظم هذه الأسلحة الموت في لحظة: مثل الطائرات المسيرة، والصواريخ الباليستية، والقنابل الانزلاقية، وقذائف المدفعية. لكن الجنود الروس يسيطرون على سلاح آخر لم يستخدموه حتى الآن، ولكنه لا يقل خطورة، وهو محطة زابوريجيا النووية القريبة.
وكانت محطة زابوريجيا النووية، تنتج في السابق كمية من الكهرباء تفوق أي محطة نووية أخرى في أوروبا. وسقطت المحطة في أيدي القوات الروسية في الأسابيع الأولى من الغزو الشامل، ومنذ ذلك الحين تحتفظ روسيا بسيطرتها على مفاعلاتها الستة. وتعرضت المحطة لهجمات متكررة يتبادل الطرفان الاتهامات بشأنها.
ويلاحق هذان الخطران المزدوجان، القنابل والإشعاع، العائلات في زابوريجيا. ومعظم الأطفال في المدينة لم يروا فصولهم الدراسية من الداخل، حيث استمرت المدارس التي علقت الدراسة في الفصول خلال جائحة «كورونا» قبل أكثر من 4 سنوات في تقديم الدروس عبر الإنترنت بعد بدء الحرب في فبراير (شباط) 2022.
لذا، مع استمرار القصف اليومي بالصواريخ والقنابل، تواصل زابوريجيا بناء شبكة مدارس تحت الأرض.
وبدأت أعمال بناء أكثر من 12 مدرسة تحت الأرض مصممة لتكون مقاومة للإشعاع والقنابل وقادرة على استيعاب 12 ألف طالب.
وقال مسؤولون إنهم سيشرعون في بناء شبكة مستشفيات تحت الأرض بعد ذلك. وقالت كاترينا ريجكو، وهي أم لأطفال يشكلون الجيل الثالث في عائلتها الذين يدرسون في مدرسة رقم 88، إن القنابل اليومية تشكل خوفاً ملموساً أكثر من الإشعاع. والمبنى الرئيسي للمدرسة، الذي يعود إلى الحقبة السوفياتية، نظيف للغاية ولكن الفصول الدراسية فارغة. ونسخة من المدرسة تحت الأرض أصبحت شبه جاهزة، قالت ريجكو إنها لن تتردد في إرسال أطفالها إليها.
فبعد نحو 4 سنوات من التعلم عبر الإنترنت تأثر بشدة الأطفال والآباء على حد سواء.
وقالت ريجكو: «حتى زملاء الدراسة لا يعرفون بعضهم. إن (بناء المدارس تحت الأرض) السبيل الوحيد الآمن لتلقي التعليم دون الاعتماد على الشاشات».