هدى الحسيني

هدى الحسيني
صحافية وكاتبة سياسية لبنانية، عملت في صحف ومجلات منها: «الأنوار» في بيروت، و«النهار» العربي والدولي و«الوطن العربي» في باريس ، و«الحوادث» و«الصياد» في لندن . غطت حرب المجاهدين في افغانستان، والثورة الايرانية، والحرب الليبية - التشادية، وعملية الفالاشا في السودان وإثيوبيا، وحرب الخليج الاولى. حاورت الخميني والرئيس الأوغندي عيدي أمين.

الهجمة الإيرانية مهّدت لهجوم إسرائيلي على رفح!

يروي أحد خبراء السياسة الخارجية الإيرانية أن قصف إسرائيل للقنصلية الإيرانية في دمشق ومقتل خمسة من القادة الكبار في «الحرس الثوري» لحظة انعقاد اجتماعهم هو أمر

مشروع نسائي لإنقاذ لبنان من الفراغ الرئاسي!

يوم الاثنين الماضي وبعد استقباله رئيس جمهورية قبرص، أطلق رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري تصريحات عن احتمال العودة لانتخاب رئيس للجمهورية. بين السامعين كانت.

مواجهة الإرهاب بعمليات اغتيال استباقية!

قبل نحو أسبوعين، نفذ تنظيم «داعش - خراسان» هجوماً إرهابياً في مكان للحفلات الموسيقية على مشارف موسكو، مما أسفر عن مقتل 143 شخصاً على الأقل بشكل عشوائي.

السلام بين حكومة نتنياهو وقادة «حماس» شبه مستحيل!

بينما كان الحديث ينتشر عن قرب التوصل إلى وقف لإطلاق النار قبل بدء رمضان المبارك، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: «لن نتراجع حتى نحقق انتصاراً تاماً

أميركا تلجأ إلى «فيتو التغيب» للضغط على إسرائيل

قال الرئيس الأميركي جو بايدن، يوم الثلاثاء الماضي: «يجب أن يكون هناك وقف لإطلاق النار في غزة» وحذر من الخطر إذا استمر القتال في رمضان، جاء ذلك بعدما قام البيت

إيران ترعى الهجمات البحرية عبر الحوثيين!

على مدى الأشهر الأربعة الماضية، هاجم الحوثيون في اليمن، الذين يمولهم النظام الإيراني، كثيراً من سفن الشحن التي تبحر في البحر الأحمر. في البداية، بعد اندلاع

«بي ــ وان» في المنطقة رسالة مُحدَّدة ومهدِّدة لإيران!

استمرَّت الضربات الانتقامية، الأسبوع الماضي، من قِبَل الولايات المتحدة، لقتل 3 من أفراد الخدمة العسكرية الأميركية في الأردن، نهاية الأسبوع قبل الماضي، 30 دقيقة

يتخوفون من الشرق الأوسط والخطر في أوكرانيا!

من دون أحذية على الأرض تقوم الولايات المتحدة كداعم مالي وعسكري رائد - في حربين كبيرتين. في كلتا الحالتين، كافحت الدولتان اللتان تتلقيان المساعدة الأميركية

ما تشعله إيران من توترات إقليمية بات يهدد أمنها!

مع انتقالنا إلى عام 2024، من الضروري أن يعترف المجتمع الدولي بإمكانية شرق أوسط أكثر اضطراباً ويستعد لذلك؛ لأن الصراع المستمر في غزة قد أشعل سلسلة من التوترات

أوراق روسيا الثلاث في حرب غزة!

أوراق روسيا الثلاث في حرب غزة!

استمع إلى المقالة

في العام الماضي، انضم الكرملين إلى الحكومات التي تدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة، وأشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى مستوى العنف على أنه «مرتفع جداً من