غسان شربل

غسان شربل
رئيس تحرير «الشرق الأوسط»

ترمب يتقدَّم... الرجاء ربطُ الأحزمة

خرجَ جو بايدن من المبارزة مع دونالد ترمب جريحاً. خانَه العمر ومن عادتِه أن يفعل. خيانة في لحظة الذروةِ وأمام عشراتِ الملايين المسمَّرين أمامَ الشاشات. فشلَ

«الطوفان» الروسي

«الطوفان» الروسي

استمع إلى المقالة

أنجبَ الشرقُ الأوسط في العقود الماضية محاربين حلموا باستنزاف الغرب. عبر «غزوتي نيويورك وواشنطن» حلم أسامة بن لادن باستدراج الجيش الأميركي إلى أفغانستان.

حديث استقرار على ضفاف النيل

حديث استقرار على ضفاف النيل

استمع إلى المقالة

أتحاشَى زيارةَ مقرِ جامعةِ الدول العربية على رغم خيطِ الودِّ الذي ربطنِي بمن تناوبُوا على قيادتِها في القرن الحالي. الصّحافي زائرٌ ثقيلٌ بطبيعة مهنته.

المسافرون نحو الهاوية

المسافرون نحو الهاوية

استمع إلى المقالة

ذات يوم اتخذ رجل اسمه صدام حسين قراراً كبيراً وشديد الخطورة؛ أمَرَ قواته باجتياح الكويت وتوجَّه إلى البصرة للإشراف على التنفيذ. امتنع أيضاً خلال ذلك النهار.

غزة بين بصمات أميركا وإيران

غزة بين بصمات أميركا وإيران

استمع إلى المقالة

كان ذلك في 2012. استقبل قائد «فيلق القدس» قاسم سليماني في طهران مسؤولاً من «حماس» اسمه يحيى السنوار. يقول المتابعون إنَّ الكيمياء سرت سريعاً بين الجنرال.

دولة لا غنى عنها

دولة لا غنى عنها

استمع إلى المقالة

يقلّب بنيامين التقاريرَ فيتضاعف توتره. محكمة الجنايات الدولية. محكمة العدل الدولية. اعتراف إسبانيا وآيرلندا والنرويج بالدولة الفلسطينية. 147 دولة تعترف بدولة

الخروج من الأنفاق

الخروج من الأنفاق

استمع إلى المقالة

منذ سبعةِ عقود يقرع الفلسطينيون بابَ الضمير العالمي. يردُّ عليهم بالمهدئات والضمادات والبطانيات. ثم ينساهم. رفض جيل شاب اعتبار النكبة قدراً لا يُرد.

قصة عِبَارة تشبه الخنجر

قصة عِبَارة تشبه الخنجر

استمع إلى المقالة

يعرف يحيى السنوار، بحكم تجربته، أن لا شيء يكسر إرادة حكومة إسرائيل وجنرالاتها إلا وقوع أحدِ عسكرييها أسيراً لدى الفلسطينيين. في 1988 اعتُقل السنوار مجدداً.

شبح العودة من الحرب

شبح العودة من الحرب

استمع إلى المقالة

يعرف بنيامين نتنياهو القصة. سيكون صمتُ المدافع أشدَّ شراسة من دويّها. سيقف عارياً أمام السهام المنطلقةِ من كل الشبابيك. لا رحمة ولا أسباب تخفيفية.

كيسنجر يطارد بلينكن

كيسنجر يطارد بلينكن

استمع إلى المقالة

ذهب أنتوني بلينكن إلى جامعة هارفارد. التقَى في الأروقة ظلَّ رجلٍ سبقه إليها بعقود وكان اسمُه هنري كيسنجر. سيلتقي الظلَّ نفسَه لدى مروره في مجلس الأمن القومي.