د. ياسر عبد العزيز

د. ياسر عبد العزيز

مساهمة إيرانية «حاسمة» في حرب غزة!

لا يُسمع لإيران صوت عالٍ بما يكفي إزاء ما يجري في غزة راهناً، ورغم ذلك فإن معظم الساسة والمعلقين المهتمين بهذه الحرب الدامية يدركون تماماً أبعاد علاقة إيران.

عن مرض الأميرة... وخصوصيتها

عن مرض الأميرة... وخصوصيتها

استمع إلى المقالة

في صيف عام 2012، كانت الأميرة كيت ميدلتون، زوجة الأمير وليام وريث العرش البريطاني، تقضي عطلةً في أحد منتجعات جنوب فرنسا، حين التقط لها صحافيو «الباباراتزي».

أعلى نسبة مشاهدة

أعلى نسبة مشاهدة

استمع إلى المقالة

في شهر رمضان الكريم من كل عام، تزدهر الأعمال الدرامية، ويزداد عددها بدرجة كبيرة، وباستثناء الأعمال التاريخية، ستكون «السوشيال ميديا» وطاقتها الفريدة والمتجددة.

هل تتراجع حرية الإعلام في معاقلها الأساسية؟

في أحد البلدان، تريد شركة أجنبية أن تستحوذ على صحيفة رئيسة، لكن مخاوف كبيرة وانتقادات نشأت، واستهدفت ذلك التوجه بشدة، بداعي وجود «مخاطر على حرية الصحافة».

إنعاش الديمقراطية أم تقويضها؟

إنعاش الديمقراطية أم تقويضها؟

استمع إلى المقالة

لم يكن يدور بخاطر أعتى المتشائمين أن تتحول الفورة الإعلامية المعاصرة - التي بُنيت على اختراقات تكنولوجية مُذهلة - إلى قيد على تطور الديمقراطية.

ضحايا الابتزاز الإلكتروني يزدادون بلا حلول

ما زالت الأخبار تتوالى عن واقعة «موت» أو «انتحار» طالبة مصرية، في جامعة العريش، اسمها نيّرة صلاح؛ وفي تلك الأخبار، التي احتلت قوائم الاهتمام في الإعلامين.

«الماركة الوطنية» في ميدان التنافس الدولي

لا يكاد يمر يوم في عالمنا العربي من دون أن نسمع تحليلاً أو تعليقاً يتضمن مصطلح «القوة الناعمة»؛ وهو أمر يمكن أن يكون نتيجة لأحد سببين: أولهما مدى أهمية تلك.

«المُذيع المؤسسة» يزدهر... والوسيلة تتراجع

ما زال العالم منشغلاً بالمقابلة التي أجراها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع المذيع الأميركي الشهير تاكر كارلسون، في وقت سابق من الشهر الحالي، وما زال بالإمكان.

عندما يتحدث الرئيس

عندما يتحدث الرئيس

استمع إلى المقالة

منذ وصل دونالد ترمب إلى سدة الرئاسة في الولايات المتحدة الأميركية، قبل 8 سنوات، تغيرت أشياء كثيرة في هذا البلد الذي ما زال يجتهد للحفاظ على قيادته ومكانته.

ضحايا الإعلام العالمي في حربين

ضحايا الإعلام العالمي في حربين

استمع إلى المقالة

عندما تقرأ هذا العنوان، فإن أول ما سيتبادر إلى ذهنك هو الارتفاع المُطرد في عدد الصحافيين والإعلاميين الذين لقوا حتفهم، أو أصيبوا، في حربي أوكرانيا وغزة.