هي ظاهرة لافتة أن يكون في إسرائيل أحزاب شديدة التطرف تستخدم مفردات «داعشية» في خطابها السياسي بحق الفلسطينيين، وتبرر قتل المدنيين والأطفال، ولكنها في الوقت نفسه
راجت عقب مبادرة السلام التي أطلقها الرئيس الراحل أنور السادات مقولة «خذلان السياسة للسلاح»، وكيف أن انتصار حرب أكتوبر (تشرين الأول) 1973 لم يحقق أهدافه؛ بسبب
تُعد «حركة المقاومة الإسلامية» (حماس) جزءاً من فصائل الإسلام السياسي في العالمَين العربي والإسلامي؛ لكنها في الوقت نفسه حركة مقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي.
كشف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة حجم التطرف في الخطاب الإسرائيلي وسياسة الكيل بمكيالين الغربية، وهو سيتطلب مراجعة في أداء خطاب الاعتدال العربي والفلسطيني،
استخدمت الإدارة الأميركية مؤخراً تعبير «الحاجة إلى سلطة فلسطينية متجددة» كنايةً عن رغبتها في عودة السلطة إلى إدارة قطاع غزة بعد الحرب في شكل جديد أو متجدد،
على مدار شهرين من المعارك بين الفلسطينيين والإسرائيليين طُرح سؤالٌ حول أسباب عدم مشاركة الدول العربية والإسلامية في المعارك بجانب إخوانهم في العروبة أو الدين؟
تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي الأخيرة بأن الدولة العبرية ستسيطر أمنياً على قطاع غزة، تؤكد أن إسرائيل لم تحاول استخلاص بعض العبر والدروس من حروب حليفتها.