د. عمرو الشوبكي

د. عمرو الشوبكي

هل من دور لـ«حماس» في اليوم التالي؟

مهما استمرّ العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، ومهما سقط من الضحايا والشهداء، فإنَّ هناك نهاية مؤكدة لهذه الحرب، وهناك يوم تالٍ «بعد أن تسكت المدافع».

«حماس» وتيارات الإسلام السياسي

«حماس» وتيارات الإسلام السياسي

استمع إلى المقالة

تُعد «حركة المقاومة الإسلامية» (حماس) جزءاً من فصائل الإسلام السياسي في العالمَين العربي والإسلامي؛ لكنها في الوقت نفسه حركة مقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي.

حول خطاب الجماعات الصهيونية المتطرفة

لم يعد التطرف في الخطاب الديني والسياسي المصاحب للعدوان الإسرائيلي على غزة خطاب جماعات صهيونية متطرفة، إنما أصبح خطاب منظومة الحكم السائدة

القضية الفلسطينية بين منظومتين

القضية الفلسطينية بين منظومتين

استمع إلى المقالة

عدّ كثيرون أن معيار الحكم على أدوات النضال الفلسطيني يكمن أساساً في التمييز بين الكفاح المسلح والنضال المدني،

الاعتدال الفاعل

الاعتدال الفاعل

استمع إلى المقالة

كشف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة حجم التطرف في الخطاب الإسرائيلي وسياسة الكيل بمكيالين الغربية، وهو سيتطلب مراجعة في أداء خطاب الاعتدال العربي والفلسطيني،

جناح سياسي جديد

جناح سياسي جديد

استمع إلى المقالة

استخدمت الإدارة الأميركية مؤخراً تعبير «الحاجة إلى سلطة فلسطينية متجددة» كنايةً عن رغبتها في عودة السلطة إلى إدارة قطاع غزة بعد الحرب في شكل جديد أو متجدد،

عودة للحروب الوطنية

عودة للحروب الوطنية

استمع إلى المقالة

على مدار شهرين من المعارك بين الفلسطينيين والإسرائيليين طُرح سؤالٌ حول أسباب عدم مشاركة الدول العربية والإسلامية في المعارك بجانب إخوانهم في العروبة أو الدين؟

دروس من أفغانستان والعراق لغزة

دروس من أفغانستان والعراق لغزة

استمع إلى المقالة

تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي الأخيرة بأن الدولة العبرية ستسيطر أمنياً على قطاع غزة، تؤكد أن إسرائيل لم تحاول استخلاص بعض العبر والدروس من حروب حليفتها.

ماذا قدمتم للمعتدلين؟

ماذا قدمتم للمعتدلين؟

استمع إلى المقالة

السؤال الذي تحاول إسرائيل أن تحشر فيه العالم هو فقط إدانة التطرف والتشدد والإرهاب، وكيف أن حماس استهدفت مدنيين في عملية 7 أكتوبر (تشرين الأول) وأن قوى العنف

أميركا بين «طالبان» و«حماس»

أميركا بين «طالبان» و«حماس»

استمع إلى المقالة

هي مفارقة ذات دلالة، هذا التفاوت في الموقف الأميركي تجاه حركتين واجهتهما بقوة ورفضت أفكارهما ومشروعهما السياسي وهما حركتا «طالبان» الأفغانية و«حماس» الفلسطينية.