د. حسن أبو طالب

د. حسن أبو طالب
كاتب مصري، مستشار بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية.

العلاقة التبادلية بين القتل والتربح

على الرغم من التهديدات الإسرائيلية والموقف الأميركي الحاد المُطالب باستقالتها ومحاسبتها بسوء السلوك والانحياز ضد إسرائيل، قدمت المفوضة الأممية فرانشيسكا

الأحداث فرضت أبعاداً أخرى... يصعب تجاهلها

حين يغيب اليقين، وتختلط المعايير، وتختفي الرؤى الاستراتيجية الدقيقة، وتتغلب العواطف على العقول، ويختفي الراشدون، ويبرز الشعبويون، يصبح كل شيء ممكناً ومحتمَّلاً.

الحزب الثالث في أميركا وتبعاته المستحيلة

في خضم الجدل ذي الطابع الشخصي المُغلف بتباين مصالح، بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، دعا الأخير في الخامس من يونيو (حزيران)

«ثورة نووية» في أميركا والعالم

كثيرة جداً الأوامر التنفيذية التي أصدرها الرئيس الأميركي دونالد ترمب في الأشهر القليلة، أي منذ العشرين من يناير (كانون الثاني) الماضي، وشملت مجالات عديدة.

حديث الأسلحة والبشر في المواجهات العسكرية

لا تخلو أي مواجهة عسكرية بين طرفين من دروس ودلالات، تُعين على فهم ما الذي يجري في إنتاج الأسلحة بمنظوماتها المختلفة، كما توفر معلومات ومقارنات حول كفاءة الأسلحة

«العقدة الكشميرية» في العلاقات الهندية الباكستانية

من الدروس التاريخية في التعامل مع أي صراع بين طرفين دوليين أن التسويات المرحلية أو المؤقتة التي لا تعالج جذور الصراع تظل تسويات قابلة للتراجع والانفجار، فالذين

«هزة كبرى» للقوة الذكية الأميركية

قد يبدو خبراً عادياً، أو لا يستحق الاهتمام الكافي مقارنة بالأخبار الأكثر تأثيراً ومتابعة من الجمهور العادي وعموم المهتمين، ومع ذلك فهو يقول الكثير. خبر إغلاق

«غرينلاند» ومعادلات جديدة للأمن الدولي

حين يأتي ذكر جزيرة غرينلاند القطبية ذات الحكم الذاتي، التابعة سيادياً لمملكة الدنمارك، تتركز الأنظار على الموارد الطبيعية الهائلة الكامنة في أراضي الجزيرة،

المعضلة السورية والخروج الآمن

لا ينكر أي متابع لما يجري في سوريا، أكان عالماً بدهاليز السياسة أو شخصاً عادياً، أن سوريا تعيش الآن مرحلة مخاض مملوء بالاضطرابات والإشارات المتضاربة. فأبعاد

إسرائيل و«توريط» مصر في غزة

بين الحين والآخر تستهدف إسرائيل دعائياً وسياسياً مصر ودورها في القضية الفلسطينية، سعياً وراء توريطها في تحمل أعباء أمنية واستراتيجية في قطاع غزة، لم تستطع تل.