حنا صالح

حنا صالح
صحافي وكاتب لبناني. رئيس تحرير جريدة «النداء» اليومية (1975 - 1985). مؤسس ورئيس مجلس إدارة ومدير عام راديو «صوت الشعب» (1986 - 1994). مؤسس ورئيس مجلس إدارة ومدير عام تلفزيون «الجديد» (1990 - 1994). مؤسس ومدير عام «دلتا برودكشن» لخدمات الأخبار والإنتاج المرئي (2006 - 2017). كاتب في «الشرق الأوسط».

هبّت رياح ثورة «17 تشرين»!

لبعض التواريخ رمزية تُبقيها في الذاكرة، تسكن وجدان الناس، لا يُطفئها مرور الزمن. 17 أكتوبر (تشرين الأول) 2019، تاريخ الثورة اللبنانية الأعمق التي أنجزت.

مخاطر الهزل في توقيت لبناني مصيري

اليوم 9 يناير (كانون الثاني) 2025 هو موعد انتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية ينهي الشغور المقيم في الرئاسة منذ 31 أكتوبر (تشرين الأول) 2022؛ أكثر من 26 شهراً،

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

قبل أسبوع من موعد 9 يناير (كانون الثاني) المحدَّد لانتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية، وإنهاء شغور مرّ عليه 26 شهراً، فإن الزمن لا يقبل اختيارات رمادية لرئاسة.

«لا حل إلا بالدولة»!

على مسافة نحو أسبوعين من 9 يناير (كانون الثاني) الحالي، الموعد المحدد لانتخاب رئيس للجمهورية اللبنانية وإنهاء الشغور الذي مضى عليه 26 شهراً، تقدمت الفيتوات.

عن الرئيس ورئاسة الجمهورية!

على مسافة 3 أسابيع من موعد 9 يناير (كانون الثاني) لانتخاب رئيس للجمهورية ينهي شغوراً رئاسياً مضى عليه 26 شهراً، لم تحسم الأمور بعد، وهناك احتمال بأن تكون الجلسة موعداً لغربلة أسماء وحرقها بانتظار بدء ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترمب الثانية. يشي التعاطي العام بأن الزلزال السوري لم تصل مفاعيله بعد…

ماذا فعلتم إبان الحرب... وماذا تفعلون بعدها؟

في زمن باتت معه التطورات المتسارعة بين الـ17 من سبتمبر (أيلول) الماضي و8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أسرع من أي تحليل،

أمام امتحان تاريخي!

هو لبنان أمام امتحان تاريخي، بعد أخطر حرب أُخذ إليها عنوة، سفكت دماء اللبنانيين ودمرت عمرانهم وفرضت تهجيراً جماعياً سيكون طويل الأمد لعشرات ألوف الأسر.

أيُّ غدٍ للبنان بعد الحرب؟

عندما أشعل «حزب الله» حرب «إسناد» غزة يوم 8 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، لم يتوقع لحظة أن تودي هذه الحرب بلبنان إلى هذا الدرْك. في 27 نوفمبر (تشرين الثاني).

حتى يكون ممكناً استعادة الدولة

هاجس «حزب الله» الحفاظ على ماء وجهه بعد الضربات القاصمة التي أصابته

أولوية مشروع الدولة!

غرّد كاتس، وزير الحرب الإسرائيلي، بأنه «لن يكون هناك وقف لإطلاق النار. سنواصل ضرب (حزب الله) بكل قوتنا». ترافق ذلك مع إنذارات إخلاء في الضاحية كما 21 بلدة كلها.