إياد أبو شقرا

إياد أبو شقرا
صحافي وباحث لبناني، تلقى تعليمه العالي في الجامعة الأميركية في بيروت (لبنان)، وجامعة لندن (بريطانيا). عمل مع «الشرق الأوسط» منذ أواخر عقد السبعينات وحتى اليوم، وتدرج في عدد من المواقع والمسؤوليات؛ بينها كبير المحررين، ومدير التحرير، ورئيس وحدة الأبحاث، وسكرتير هيئة التحرير.

على أبواب عام مضطرب وقلق... من غزة إلى واشنطن

أتيحت الفرصة بالأمس أمام مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا ليقدم مطالعة اعتلى معها «المنبر الأخلاقي» في انتقاده الشديد لموقف واشنطن ضد مشروع وقف

غزة: حقاً... السكوت من ذهب!!

غزة: حقاً... السكوت من ذهب!!

استمع إلى المقالة

أتذكَّر أنَّ من المسائل التي أثارت اهتمامي منذ سنوات مسألة مدى حاجة الحكومات والأحزاب إلى ناطق باسمها وبمرور الزمن، وتشعّب النقاش، وتراكم الممارسات، طرح كثيرون.

أين واشنطن من مستقبل غزة؟

أين واشنطن من مستقبل غزة؟

استمع إلى المقالة

سقوط هدنة غزةَ المؤقتة كانَ متوقعاً، مع أنَّ بعضَ الذين لا يحبون الاقتناع بالحقائق كانوا متفائلين بشبه معجزةٍ بعدما ولَّى زمن المعجزات.

حرب تهجير غزة كشفت الكثير عند كثيرين

إنها أيام أربعة من هجعة آلات القتل. ولكن بين التفاؤل بتمديد هدنة مؤقتة، والتشاؤم المترقّب عودة أقسى وأفظع لمسلسل الدم، يسعى المفاوضون ويزايد المزايدون. ومن ثم،

مصير غزة... وحصاد 40 يوماً

مصير غزة... وحصاد 40 يوماً

استمع إلى المقالة

مثيرة جداً أحدث جولات تصفية الحسابات وكمّ الأفواه على المستوى الدولي أمام خلفية «حرب غزة 2023» بعد تجاوزها الـ40 يوماً.

«تانغو» غزة... وتداعياتها المدمّرة

بعد مرور نحو شهر ونيّف على عملية 7 أكتوبر (تشرين الأول) في «غلاف» قطاع غزة، تتزايد الشكوك وتتسارع المخاطر.

غزة: تساؤلات يفرضها منطق الأشياء

غزة: تساؤلات يفرضها منطق الأشياء

استمع إلى المقالة

أستطيع الزعم أنه بعد مرور أكثر من 20 يوما على «حرب غزة 2023» أن الكفة الميدانية في هذه الحرب غير المتوازية راجحة لمصلحة القوات الإسرائيلية، لا سيما، أنه حصلت أم

الشقّ الإقليمي من مأساة غزة

الشقّ الإقليمي من مأساة غزة

استمع إلى المقالة

يبدو لي أننا نعيش فعلاً في عالم يكره العقلاء ويُطرب للمزايدين الشعبويين. إننا نفهم أن الحقيقة هي الضحية الأولى للحروب، وإذا كان لدى الواحد منا بقية من شك

«غزة 2023»: حرب سقوط الأوهام

«غزة 2023»: حرب سقوط الأوهام

استمع إلى المقالة

لا أدري بالضبط أيّاً من قيادات حركة «حماس» أو حركة «الجهاد الإسلامي» أمرت بشنّ «حرب غزة» الأخيرة، ولكن بصراحة، وأمام هول ما رأينا وما يمكن أن نرى،

أسبوع ضجيج أميركي... وهدوء بريطاني!

بعكس ضجيج المشهد السياسي الأميركي، يبدو أن موسم المؤتمرات الحزبية السنوية في بريطانيا ما زال هادئاً وبعيداً عن الإثارة.