كلير بوند بوتر

كلير بوند بوتر

عهد رونالد ريغان وظلاله باهظة التكلفة

مع إعادة البناء بشكل أفضل، حاول الرئيس بايدن إحياء أخلاقيات الصفقة الجديدة التي تعمل على إقامة البنية الأساسية البشرية والمادية. لا أحد يحب فرض الضرائب، ولكن بناء الدولة التي يدرك الأميركيون فيها أن أسرهم آمنة وتحظى بالرعاية المنشودة أمر شائع عبر مختلف مستويات الحزب. ولم يكن من المفترض أن يصعب تسويق ذلك للناس. ولكن ها نحن ذا. لقد تقلصت حزمة المصالحة إلى نحو تريليوني دولار فقط. واختفى شيء آخر: فرصة تغيير السرد الأميركي حول ما تقوم به الحكومة الجيدة.