صحافي ومثقف سعودي بدأ عمله الصحافي في مجلة «اليمامة» السعودية، كتب في جريدة «الرياض» وكتب في جريدة «عكاظ» السعوديتين، ثم عمل محرراً ثقافياً في جريدة «الشرق الأوسط»، ومحرراً صحافياً في مجلة «المجلة» وكتب زاوية أسبوعية فيها. له عدة مؤلفات منها «العلمانية والممانعة الاسلامية: محاورات في النهضة والحداثة»، و«شيء من النقد، شيء من التاريخ: آراء في الحداثة والصحوة في الليبرالية واليسار»، و«عبد الله النفيسي: الرجل، الفكرة التقلبات: سيرة غير تبجيلية». له دراسة عنوانها «المستشرق ورجل المخابرات البريطاني ج. هيوارث – دن: صلة مريبة بالإخوان المسلمين وحسن البنا وسيد قطب»، نشرها مقدمة لترجمة كتاب «الاتجاهات الدينية والسياسية في مصر الحديثة» لجيميس هيوارث – دن مع التعليق عليه.
تتبعتُ أثر عنوان كتاب محمد أسد (الإسلام على مفترق الطرق) في عناوين مقالات الإسلاميين بعد استعمال سيد قطب لعبارة «مفترق الطرق» في عنوان المقال الأخير من مقالات
ينقل شريف يونس في كتابه «سيد قطب والأصولية الإسلامية»، الصادر عام 1995، ملحوظة أبداها يوسف شويري في كتابه «الأصولية الإسلامية» الصادر باللغة الإنجليزية عام 1990
السمةُ الخاصة التي اتَّسمَ بها الإسلامُ الهندي ابتداءً من القرن التاسعَ عشر والتي كنت أعنيها في خاتمة المقال السابق، هي الرفض الديني المتشدد والمتزمت للتشريعات
تخبط محمد الغزالي الأخير في دفع تقرير محمد أحمد خلف الله بأن سيد قطب كان له الدور المهم في حياة جماعة الإخوان المسلمين، هو قوله: «ولكن القول بأنه صانع أفكارها
رأى محمد أحمد خلف الله في بحثه «الصحوة الإسلامية في مصر» أنَّ شخصيات ثلاثاً لعبت الدور الفعّال في حياة جماعة الإخوان المسلمين، هم: حسن البنا، وعبد القادر عودة،
المعلومات التي أمدَّنا بهَا ج. هيوارث دن في كتابه «الاتجاهات الدينية والسياسية في مصرَ الحديثة» عمَّا حصل بين حسن البنا وسيد قطب، حين كانَ الأخير يرأس تحريرَ