علي العميم

علي العميم
صحافي ومثقف سعودي بدأ عمله الصحافي في مجلة «اليمامة» السعودية، كتب في جريدة «الرياض» وكتب في جريدة «عكاظ» السعوديتين، ثم عمل محرراً ثقافياً في جريدة «الشرق الأوسط»، ومحرراً صحافياً في مجلة «المجلة» وكتب زاوية أسبوعية فيها. له عدة مؤلفات منها «العلمانية والممانعة الاسلامية: محاورات في النهضة والحداثة»، و«شيء من النقد، شيء من التاريخ: آراء في الحداثة والصحوة في الليبرالية واليسار»، و«عبد الله النفيسي: الرجل، الفكرة التقلبات: سيرة غير تبجيلية». له دراسة عنوانها «المستشرق ورجل المخابرات البريطاني ج. هيوارث – دن: صلة مريبة بالإخوان المسلمين وحسن البنا وسيد قطب»، نشرها مقدمة لترجمة كتاب «الاتجاهات الدينية والسياسية في مصر الحديثة» لجيميس هيوارث – دن مع التعليق عليه.

الهراوي وأسد: هل ثمة صلة بينهما؟

الهراوي وأسد: هل ثمة صلة بينهما؟

استمع إلى المقالة

واقعة الهجوم على (إنسكلوبيديا الإسلام) في باكستان بعد صدور طبعتها الثانية عام 1954، كما رواها برنارد لويس في مقاله (مسألة الاستشراق) هي –كما قال–:

ملاحظات على معلومات حازم صاغية

ملاحظات على معلومات حازم صاغية

استمع إلى المقالة

في 13 ديسمبر (كانون الأول) سنة 1932، أصدر الملك فؤاد مرسوماً ملكياً بإنشاء مجمع ملكي للغة العربية. ومن بين مواد هذا المرسوم المكوّن من عشرين مادة،

الطبيب الهرّاوي في «ثقافات الخمينية»

لا بد من وقفة عند الإطار الزمني لنقد الطبيب حسين الهرّاوي للمستشرقين، وهو النقد الذي كان مدار تعليقي على الموضوع الذي نقلته من كتاب مارسيل كولمب

حملة الهراوي على مرغليوث وعلى فنسنك

في ردّ محمد يوسف نجم على لويس عوض الذي قال فيه عن كتابة محمد حسين هيكل وطه حسين والعقاد الإسلامية: «الذي أتصور أنها كانت تأييداً، غير مقصود، لهذا التيار الذي

محمد عبد الرازق واختلاساته «الكولمبية»

في مقاله: «دفاع عن موقف»، المنشور في مجلة «الآداب»، بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) 1973، أحال القاص والناقد محمد محمود عبد الرازق، في الهامش، في كلام استشهد به

استعانة غير شريفة

استعانة غير شريفة

استمع إلى المقالة

أول مَن قام بنقد محاضرة لويس عوض الأميركية: «التطور الثقافي في مصر منذ 1952»، كان مترجمها إلى اللغة العربية، محمد يوسف نجم، وذلك في تعليقاته الاستدراكية

بين توسع الأزهري وضيق العظمة بالمنوال الأزهري

شاع في مصر، في المنتصف الأول من القرن الماضي، تقسيم الأدباء إلى شيوخ الأدب المصري وإلى شبّانه.

هل كان محمد مندور مرهف الحس بالأعمار؟

الذين اطلعوا على مقالات رجاء النقاش في الرد على بعض ما قاله لويس عوض في سيرته الذاتية «أوراق العمر: سنوات التكوين»، التي جمعها في كتاب عنوانه «لويس عوض في

سطوٌ متأخر على مقال صديق حميم!

سطوٌ متأخر على مقال صديق حميم!

استمع إلى المقالة

إن مسألة العقلانية لا تطرح بالصورة أو الكيفية التي طرحها لويس عوض، وهي أن المصريين اعتادوا وتعودوا على التفكير العقلاني، فهي تطرح – مثلاً – عند تصنيف التيارات

أوهام قومية قادت إلى أوهام علمانية

قال لويس عوض في محاضرته الأميركية «التطور الثقافي في مصر منذ 1952»: «كان ثمة تيار الإخوان المسلمين المتدفق الذي يحاول أن يدخل عادات من التفكير غير العقلاني