علي العميم

علي العميم
صحافي ومثقف سعودي بدأ عمله الصحافي في مجلة «اليمامة» السعودية، كتب في جريدة «الرياض» وكتب في جريدة «عكاظ» السعوديتين، ثم عمل محرراً ثقافياً في جريدة «الشرق الأوسط»، ومحرراً صحافياً في مجلة «المجلة» وكتب زاوية أسبوعية فيها. له عدة مؤلفات منها «العلمانية والممانعة الاسلامية: محاورات في النهضة والحداثة»، و«شيء من النقد، شيء من التاريخ: آراء في الحداثة والصحوة في الليبرالية واليسار»، و«عبد الله النفيسي: الرجل، الفكرة التقلبات: سيرة غير تبجيلية». له دراسة عنوانها «المستشرق ورجل المخابرات البريطاني ج. هيوارث – دن: صلة مريبة بالإخوان المسلمين وحسن البنا وسيد قطب»، نشرها مقدمة لترجمة كتاب «الاتجاهات الدينية والسياسية في مصر الحديثة» لجيميس هيوارث – دن مع التعليق عليه.

«لجنة الشباب المسلم» بين الطناحي وعطية

كنت في المقالاتِ الثلاثة الماضية قد توقَّفتُ عند أول مَن أورد معلوماتٍ عن «لجنة الشباب المسلم»، وهو البحَّاثة والمحقّق محمود الطناحي، وذلك في كتابه

أبو المجد وأبو شقّة

في الشَّطر الأولِ من تعريفه بأحمد كمال أبو المجد، قالَ محمود الطناحي عنه إنَّه «من كبار المشتغلين بقضايا الإسلام».

في نقد السارق دياب وفي نقد المسروق الطناحي

البيّنةُ الثالثةُ على أنَّ عبدَ المجيد دياب سرقَ ما كتبَه عن «لجنة الشباب المسلم» في كتابه «تحقيق التراث العربي: منهجه وتطوره» ممَّا كتبه عنها محمود الطناحي في

«لجنة الشباب المسلم» بين سارق ومسروق

كان من ضمن الأعداد الغفيرة من «جماعة الإخوان المسلمين» التي تعرضت للاعتقال في مصر عام 1954، أعضاء «لجنة الشباب المسلم»، فتوقف نشاط اللجنة في النشر بعد إقفالها.

لضرورة بريدية ظهر اسم محمد رشاد سالم

في أثناء نشر «لجنة الشباب المسلم» بالقاهرة لمطبوعاتها التي كانت معظمها كتيبات لأبي الأعلى المودودي المعرّبة من لغة الأوردو، لم يُعرف اسم من أسماء أعضائها سوى.

حق الأمير في حكومة المودودي «الإلهية»

في تعريف «لجنة الشباب المسلم» بنفسها الذي قرأناه في المقال السابق، أشارت إلى أنَّ المراسلات البريدية توجه إليها باسم محمد رشاد رفيق سالم، عضو اللجنة والمسؤول

من هو عبد الله العقيل؟

قلت في المقال السابق إن عبد الله العقيل، الذي هو من «شبان الإخوان المسلمين» الذين استقبلوا مسعود الندوي عند قدومه مع مساعده محمد عاصم حداد إلى العراق،

عربة المودودية إلى القاهرة كان عبد الله العقيل

معَ أنَّ اهتمامي منصبٌّ على تتبُّع تسلل المودودية إلى دمشقَ وإلى القاهرة في مقالات سابقة وفي هذا المقال، فإنَّ هذا الأمر لا يمنع من معرفة كيف تسللت المودودية

داعية المودودية في ديار العرب

كان الغرض من زيارة معتمد «دار العروبة للدعوة الإسلامية» بلاهور، مسعود الندوي، البصرة والزبير وبغداد والموصل وكركوك والكويت والرياض والطائف ومكة والمدينة،

بداية التسلل المودودي إلى دمشق والقاهرة

لم يقرأ سيد قطب من كتب الإسلاميين في نقد الحضارة الغربية سوى أربعة كتب، هي - بحسب توالي زمن قراءته لها -: كتاب «الإسلام على مفترق الطرق» لمحمد أسد.