المتوقع من الرياض أن توازن بين المحافظة على مصالحها الاستراتيجية المتمثلة في الشراكة مع واشنطن، وأن تفي بالتزاماتها القيادية على المستويين العربي والإسلامي.
استكمالاً لما سبق طرحه حول إشكالية مفهوم الحداثة، الذي شغل المشهد الخليجي في العقدين الأخيرين من القرن الماضي فإننا نبدأ من حيث انتهينا حول إشكالية دخول الحداث.