تتعرض الولايات المتحدة للجرائم العنيفة لأنها غارقة في الأسلحة ولأنها لا تملك مقاربة فعالة لعلاج الأمراض العقلية ووباء إدمان المخدرات والتفاوت وغياب المساواة
يبدو الأمر غاية في السذاجة الآن - تلك اللحظة في عام 2020 عندما بدأت مصادر مطلعة من داخل الحزب الديمقراطي في الحديث عن جو بايدن باعتباره شخصية قادرة على إحداث تحوُّل. وسعياً لتجنب حدوث انهيار جراء الجائحة، ضخت الحكومة الفيدرالية 2.2 تريليون دولار في الاقتصاد، معظمها في صورة أموال دعم. وبدلت احتجاجات الصيف تصور الجمهور لدور العرق في نظام العدالة الجنائية.