جيريمي غوردون

جيريمي غوردون
جهاز «أندبوينت سليندر أند ديكتابليت ماشين» (نيويورك تايمز)

أسطوانات من الشمع تحتفظ بأصوات مر عليها قرن

أول تسجيل صوتي كان عبارة عن لفافة من الرقائق المتهالكة أمكن التعرف على محتواها الصوتي الذي يعود لطفل غاضب يحاول والده تهدئته. وفي نهايته يتمنى الأب عيد ميلاد سعيداً لكل من يسمعه. والتسجيل الثاني كان صاخباً واحتوى على الفصل الثاني من «أوبرا عايدة»، تؤديه المغنية الألمانية جوانا جادسكي في دار «أوبرا ميتروبوليتان» في ربيع عام 1903. أما التسجيل الثالث فهو الأوضح حتى الآن، وقد احتوى على رقصة «الفالس» من مسرحية من «روميو وجولييت»، وتسجيل من أحد عروض مسرح «ميتروبوليتان» يعود لصوت غناء «السوبرانو» الأسترالية نيلي ميلبا.

جيريمي غوردون (نيويورك)
يوميات الشرق دائماً ما يجد مايكل بوبليه طريقاً

دائماً ما يجد مايكل بوبليه طريقاً

كان لمايكل بوبليه الكثير من الطرف ليشاركها في الدقائق الخمس الأولى من محادثة مرئية أخيرة. فهو يكره اضطراره لاستخدام الحمام في قاعة السينما، لأنه يرهق نفسه بفكرة فقدان نقطة حاسمة من العرض الجاري. لم يكن حساء الخضار الكريمي الذي اعتذر عن تناوله أمام الكاميرا رائعاً. كما أنه لم يكن مهتماً بفيلم «Matrix»، وهو الجزء الصادر لعام 2021 من سلسلة الخيال العلمي الشهيرة، ومع ذلك فهو يحب بطلها كيانو ريفز، الذي يعيش في الشارع نفسه بمدينة لوس أنجليس.

جيريمي غوردون (نيويورك)