في الوقت الذي تمت فيه إقامة الشواطئ ذات الرمال البيضاء، والمنتجعات السياحية العالمية ذات الخمس نجوم، لتكون مصدر الجذب الرئيسي، يبدو أن الرقص على الممشى العريض المحاذي للبحر هو ما يجذب في العادة مئات الآلاف من الصينيين المتقاعدين الذين يتوجهون إلى هذه المدينة الاستوائية كل شتاء.
خلال نهار منعِش لأحد الأيام الماضية، كانت أشجار النخيل تتمايل على طول المتنَزَّه المحاذي للشاطئ، بينما يرقص كبار السن ذوو الشعر الرمادي، ويتحركون بحماس ونشاط.