إيما براون

إيما براون
يوميات الشرق قاضية أميركية توافق على «مدينة بيضاء» في ألاباما

قاضية أميركية توافق على «مدينة بيضاء» في ألاباما

تسبب قرار صدر عن قاضية فيدرالية الأسبوع الماضي، يسمح بمقتضاه بفصل جزء من مدينة ألاباما غالبية سكانه من البيض عن منطقة المدارس التي تتميز بتنوع عرقي، في إثارة جدل جديد بشأن المبادرات الداعية إلى إلغاء الفصل العنصري في التعليم العام. وكانت القاضية بمحكمة «يو إس ديستركت كورت» بمدينة برمنغهام، مادلين هيكالا، قضت بأن الدوافع وراء الجهد الذي بذله الأهالي بمنطقة غاردنديل للانفصال بمنطقتهم كانت عنصرية، وأن عملية الفصل أرسلت رسائل توحي بما يعانونه من إحساس بالدونية العنصرية والإقصاء الذي تسبب في «امتهان لكرامة تلاميذ المدارس من السود». أضافت القاضية أن أهالي مدينة غاردنديل فشلوا في تحمل العبء القانوني

إيما براون (واشنطن)
الأميركيتين تدريس الخط العربي يتسبب في إغلاق مدارس فيرجينيا

تدريس الخط العربي يتسبب في إغلاق مدارس فيرجينيا

قررت الإدارة التعليمية بولاية فرجينيا إغلاق المدارس، أمس، بعدما تسبب واجب مدرسي في مادة «الجغرافيا وديانات العالم» في مزاعم بالدعوة للإسلام، انهالت بعدها المكالمات الهاتفية والرسائل الغاضبة من أولياء الأمور على إدارة التعليم في الولاية. ولم يشكّل الواجب المدرسي تهديدا محددا بمحاولة إلحاق الضرر بالطلاب، وفقا لمسؤولي إدارة التعليم بولاية فرجينيا، غير أن تصريحا نشر على موقع الإدارة التعليمية تسبب في شعورهم بالقلق، خاصة في ضوء «نبرة ومحتوى الرسائل» الواردة من أولياء الأمور. وقال البيان المنشور على موقع الإدارة التعليمية: «نأسف لاتخاذ قرار الإغلاق، لكننا فعلنا ذلك بناء على توصيات بتطبيق القانون ورد

إيما براون (واشنطن)
أولى واجب مدرسي في الخط العربي يغلق مدارس فرجينيا

واجب مدرسي في الخط العربي يغلق مدارس فرجينيا

قررت السلطات التعليمية إغلاق المدارس في كل ولاية فرجينيا الأميركية أمس، بعدما تسبب واجب مدرسي في غضب أولياء الأمور، الذين فوجئوا بتمرن أبنائهم على كتابة جملة باللغة العربية ثم قدموا شكوى من محاولة «تدريس الإسلام». وكان مدرس في مادة «الجغرافيا وديانات العالم» بإحدى مدارس الولاية طلب من التلاميذ التدرب على كتابة الشهادتين (لا إله إلا الله، محمد رسول الله) باللغة العربية، دون أن يهدف إلى دعوتهم للإسلام. وذكرت التقارير المحلية أن الهدف من الواجب المدرسي كان التعريف بفن الخط العربي، إذ لم يطلب المدرس من الطلاب ترجمة الكلمات إلى اللغة الإنجليزية ولا ترديد العبارات أو الإيمان بها.

إيما براون (واشنطن)